• سكس محارم ونيك امي

    وقفت بنهج وعرقان وزبري وحش وبركانه فاير ومش عايز يهدى تاني. وقفت وتحت مني ماما قاعده سانده ضهرها على الحيطه ودايخه كانها لسه معمول فيها اغتصاب جماعي. كانت مغمضه وفاتحه شفايفها. وشها عرقان وبتنهج. وملط. ماما تحت زبري ملط. چيبتها اللي اترفعت كلها باستكها لحد فوق سرتها. بزازها مطلوقه عريانه ومحمره من كتر دعكها فصدري. واللانچيري بتاعها حملاته واقعه لحد مكان الچيبه. كانت من فوق ملط تماما. بيفصلني ثانيه واحده بس عن اغتصابي وهتكي للحم ماما. اخيرا هغتصبك يا اللي جمالك لحس دماغي ولحس قلبي وعقلي وكياني وخلاني انسى ديني وانسى اني ابنك و اشتهيكي واتمنى اني اتمتع بيكي كل لحظه باقيه فعمري و انكحك واخليكي مراتي الشرعيه وام عيالي كمان.
    ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة
    عقلي كان بيفكر بسرعة الصاروخ. بس زبري اقوى واعنف من عقلي وخلاص بيشدني علشان يدخل يحس بكس ماما تاني. وهقوللكم بجد. مفيش شعور فالدنيا ممكن حد يحسه احلى من شعورك وانت بتزني فامك وهي هيجانه كانها قحبه فبيت دعاره. ومتاكد ان لو فيه دوله او بلد او ديانه دنيويه سامحه بنيك المحارم مكنتش هتلاقي ابن مبيعشرش كس امه اللي مهيجاه يوميا. واعتقد ان باقي علاقات المحارم على نفس الدرجه من المتعه. متخيل شعور اب هيجان على جسم بنته و اخ هيتجنن بسبب لحم اخته وفاجاه ازبارهم بتحس باكساس محارمهم المتحرمه عليهم. متخيل فرحة قلوبهم وشدة شهوتهم. اكيد فيه ناس بتقرا كلامي ده وفعلا حسوا بده. بس احب اقول للي هيجان على حد من اهله سواء راجل بس مش عارف يوصل لمحرماتهم، (حاول وحاول وحاول وفكر وخطط. اعمل كل اللي تقدر عليه علشان تتمتع باللي مهيجاك. لانك مفوت على نفسك متعة مفيش متعة فالدنيا شبهها.)

    بس لاءاا. عقلي كانه طلعلي انذار. كانه بيقوللي حاسب. استنى. متضيعش يا احمد كل اللي انت عملته علشان توصل للحظه دي وهي قاعدة تحتك زي المنايك كده. اهدى يا احمد متمشيش ورا هيجانك انت كان ممكن تخليها تحمل منك اصلا من زمان اوي. انت بتعشقها يا احمد وبتعبدها وعايزها ملك قلبك وزبرك طول عمرها. اتقل وهانت خلاص. الموضوع مش سهل خالص عليها يا احمد. متتغرش انها قاعده ملط تحت زبرك اللي خرق كسها وزنى فيها رسمي. استنى يا احمد. دي ام. وست محترمه اصلا كمان. عمرها ما عملت الحرام وعمرها ما خالفت الفطرة الطبيعيه للبنيادمين. متستعجلش ومتستهونش بامومتها اللي ربنا خلقها فيها. غريزتها اللي من يوم ما ولدتك وهي احلى غريزه عندها. غريزة الامومه. متتغرش وتقرر ان خلاص كده عرفت تلغي غريزتها دي وقدرت تحولها لعشيقه. استحمل وانت عارف انها خلاص معدش فيه طريق رجوع ليها. امك يا احمد وصلت لقمة جبل شهواني ومستحيل هتنزل منه. بس متتغاباش وتتغاشم وتخليها تنتحر وتنط من فوق الجبل ده علشان تهرب منه. استحمل لانك عارف انك تقدر تخليها عاشقة تفضل على قمة جبل الحرام ده طول عمرها المتبقى وبمزاجها.

    قررت انكح مشاعرها اكتر.قربت زبري من وشها. خليته يحسس على خدها بنعومه. خليت راس زبري على شفايفها. اتنهدت. ماما جسمها ارتعش كده اول ما زبري لمس شفايفها. مكلمتهاش. كان مشهد اغتصاب صامت فوش ماما. خليها تتجنن وعقلها يتدمر ومتبقاش فاهمه ده حقيقه ولا حلم. حركت زبري تاني على خدها وعلى ودانها وعلى رقبتها. لقتها فردت رقبتها لورا وطلعت صوت محن (ممممم) حركت زبري على دقنها وعلى خدها التاني ورجعت راس زبري فوق شفايفها المفتوحه. وبقيت الف راس زبري داير مايدور حوالين شفايفها. ماما ارتعشت تاني وفتحت شفايفها اكتر. متشنجه. وفجاه لقيت لسانها بيطلع من بين شفايفها وبيطول وبيلمس زبري. اتجننت وقمت محرك زبري كله من اول راس زبري وابتديت اتني ركبي وانا فاتح رجليا وبنزل بجسمي وبطلع وبخلي زبري ينيك لسانها. وفجاه عملت نفسي بفوقها.

    هكتب اللي حصل بالظبط بكل جنان واختلاط وتضارب مشاعر ماما. فوقتها كاني مخضوبنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها  قحبة كسها منفوخ راقدة تتناكض عليها. (ماما مالك انت كويسه؟ وقعتي عالارض كده ليه ؟). كانت دايخه فشخ فشخ وشبه هتدخل فغيبوبه وبتتكلم وهي مش قادره تفتح عنيها (اااحمددد انا دايخه اوي. دايخه مممم. اااه قومني يا احماااد). قررت اعيش دور الاستعباط معاها واستنى رد فعلها اللي على اساسه هاخد خطوتي. ندهتلها وانا حاطط زبري قصاد وشها وشافته. مشالتش عينيها الدايخه من عليه. زبري كان اللبن بتاعي مغرق راسه والزيت مخلي شكله سافل ابن وسخه وبكل برائه واستغراب (مالك بس يا روحي تعبانه كده ليه. ليكي حق تنهاري يا حبيبتي. انا السبب يا ماما. من يوم ما كبرت وانا مش مسببلك غير النكد). لقيتها اتكلمت وهي دايخه (ممم احمد حبيبي غطي نفسك... كداا تبرد يا روحي). مديت ايدي ووطيت ومسكتها من تحت باطها من الجمبين ومغطتش زبري. (حبيبتي تعالي اوديكي سريرك ده انت شكلك دايخه خالص). رفعتها وانا كفوف ايدي عماله تستهبل وتتدعك من تحت باطها لحد ما وصلت اني بقيت برفعها من بزازها الكبار المليانين سكس ووساخه. عفصت بزازاها جامد بكفوف ايديا لقيتها صرخت (اااه ياحمااد صدري ايييي) ومن كتر ما هي مش داريه بنفسها وهتقع من طولها رمت جسمها كله عليا ونيمت راسها على كتفي وكملت كلامها وهي مش فوعيها خالص (سيبني يا احماااد انا كويساا) مردتش عليها وقمت زاققها بشويش اوي اوي ولزقتها فالحيطه ولزقت فشخ فجسمها ورفعت زبري وخليته واقف لفوق وزنقته فبطنها الملط وكان طويل نيك على بطنها لدرجة انه دخل جوه الچيبه اللي ملمومه حوالين بطنها. قررت اجنن القحبه اكتر وامرمط عقلها ولحمها اكتر بما ان رد فعلها متناك زيها. وبما انها قررت تتجاهل اللي حصل من شويه. بقيت بطلع وبنزل بجسمي اللي ملحوم فجسمها وبشب على طراطيف صوابعي وانا بزنق فيها اكتر وبقيت بتكلم عكس اللي بعمله خالص (حبيبتي تحبي اوديكي لدكتور؟ متخوفنيش عليكي). كانت نايمه بخدها على كتفي وايديها حوالين رقبتي وايدي مقفشه لحم بزازها بس مبحركهمش. ماما مكنش عندها اي قدره تحرك اي حته فجسمها المزنوق (احماااد دايخه اويي ايييي مش عارفه مالي ممم حاسه اني هقع من طولي) قمت قاطعتها علطول (تقعي ايه وانا ماسكك يا قلبي) وقمت مفعص بزازها اكتر وشبيت اوي وخليت زبري يدعك بطنها لفوق لقيتها شهقت (اااااااه) وقامت لفه ايديها على ضهري اوي وجسمها ساب منها اكتر وتقلت وابتدت تنزل بضهرها عالحيطه سنه سنه. قمت بكل وساخه شبيت اكتر وطلعت بزبري وهو دايس لحد ما زبري بقى خابط ففرق بزازها وقمت فاتح بزازها المتفعصه لبره سنه صغيره سمحت لراس زبري الغرقانه لبن انها تتحشر بينهم. لقيتها داخت زياده وسندت راسها على الحيطه لورا وايديها بقت بتنزل على ضهري مع جسمها اللي اتهتك. ماما متكلمتش ولا كلمه. بقت متشعلقه من نص ضهري وراسها قصاد بطني ومزنوقه بيني وبين الحيطه. ودايخه ومغمضه. قمت مشرمط بزازها وابتديت ادعكهم واخليهم يزنقو زبري اللي محشور وسطهم. وبقيت بحلب زبري ببزاز ماما. انا كمان متكلمتش. ابتديت اطلع وانزل بحنيه ونعومه وزبري بيفشخ دين ام بزازها من النص. زبري هاج تاني ونشف فشخ فشخ. بقيت حرفيا بنيك بزازها بزبري كله وايديا نازله زنا فلحمها. لقيتها طلعت اااهه بنت وسخه (اااااه بتعمل ايه ياحماااد ااي) (ماما انتي تقيله اوي) قمت سرعت طلوعي ونزولي. وابتديت احسس على حلماتها ببطن ايدي وانا بزنق بزازها على زبري. لقيتها شهقت وارتعشت وصرخت وهي مغمضه (هاااااااا اااااااااي سيبني يا حبيبي بقى انا هقوم لوحديييي. ااااه ابعد يااحمااد متمسكش صدري ااااييييييي كداااا). هيجاني خلاني اتعمي من تاني ومبقتش قادر اتحكم فنفسي قمت رفعتها من تاني ولفتها ومن غير ما اقولها وخليت وشها للحيطه وكل ده من غير ما اسيب بزازها اللي ربنا خلقهملها علشان تتناك فيهم وبس. كل ده فاقل من ثانيه. ماما كانت ابتدت تفوق من دوختها بسبب الوجع اللي بهببه فيها بس لسه جسمها سايب (اااي احمد حاسب بتوجعنييي. بتعمل ايه اييي). كنت اتحولت خلاص لمغتصب ابن وسخه. قفشت لحم بزازها اكتر. لزقت فيها من فوق فشخ. راسها كانت لازقه فالحيطه من وشها وسانده بقورتها. قمت لازق براسي جمب راسها وخدي بقى بيحسس على خدها وقمت رفعت بزازها لفوق بكفوف ايدي لقيتها رجعت بطيزها لورا بس ملمستش جسمي (اااحماد حاسب هتوقعنييي سيبني بقى ابوس ايدك) كنت بكلمها بهيجان (حبببتي خايف اسيبك تقعي تاني عالارض) وقمت ساحب كفوف ايدي من الجمبين على بزازها وخليت بعبوصي هو بس اللي دايس لحد ما بقيت دايس على حلماتها من الجنبين. قامت قالت (ااااااي) ورجعت بطيزها اكتر وفنفس اللحظه قمت رفعت زبري لفوق ودخلته ففرق طيزها وبقيت زي المجنون (حاسبي هتقعي يا ماما) وحرفيا كنت طالع نازل بزبري بين طيازها . وايديا رجعت مسكت بزازها. وخدي بيزني فخدها. لقيتها بتنهج وبتتهز. زودت الفشخ وقمت مخلي ركبتين رجليا يزقوا رجلها من جوه من الجنبين وبقيت بفتحههم وهي عماله تفنس اكتر (احمد احمد ايييي كفايه كده ااااه كفايه سيبني). قلت فنفسي( اسيبك ايه يا بنت الزانيه. اسيبك ايه يا كس امك. احا حد يقدر يسيب كس ام جسمك النجس ده.) بقيت بطنطط على طيزها. ايوه بطنطط وبطلع وبنزل وبطنطط تاني وافتح رجليها غصب عنها وهي خلاص مبتقاومش وابتدت تنهج اوي وعلى اخرها وفجاه قمت استنيت راس زبري وهي دايسه على فرق طيازها واول ما وصلت لخرم طيزها قمت ناطط زي الحيوان لقيتها صوتت بعلو صوتها (ااااااه) وقامت فردت ضهرها كله فجاه ورجعت راسها لورا فشخ لحد ما نامت على كتافي. وضهرها كان متني فشخ ومقوص لجوه لدرجة ان كسها بس اللي بقا لازق فالحيطه وقمت معفص بزازها فشخ وشدتها عليه. وشعرها راجع

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    ورا ضهري وخدها بيحك فخدي و راسها باصه للسقف. قمت حالب بزازها زي ما تكون بقره لحد ما شديت حلماتها الاتنين فنفس الوقت لبرا وقمت خابط فخرم طيزها بساديه بنت متناكه. لقيتها صوتت وسمعت العماره كلها (اااااااااااه) قمت بعدت فجاه وسبتها تقع من طولها ووقعت عالارض هتموت من الدوخه والوجع والهيجان والجنان. كانت بترتعش اوي ومغمضه وبتنهج. كنت زي المجنون. حتى كلامي مبقتش قادر امثل علشان اداري هيجاني منه. (يالهوي ده انتي تعبانه خالص يا ماما. تعالي اغسلك وشك يا حبيبتي. كانت متشنجه وبترتعش ومغمضه وبتطلع اهات بصوت واطي اوي (اااه احمد هموت الحقني. اااه دايخه اوي. مش قادره) مردتش عليها وقمت موطي شايلها موقفها. وهي خلاص هتعيط من اللي بيحصل (اااه احمد مالك فيه ايه. مالك عايز ايه مني). قمت زاققها على الحوض لزقت كسها من تحت فيه وفتحت الميه. (اااه ااه احمد) قمت جايب صابون وبليت ايدي وقمت داعك زبري بالصابون. ماما كان وشها فالحوض وطيازها مرفوعه ورجلها مفتوحه نيك. قمت حاشر زبري كله ففرق طيزها وضغطت اوي. صرخت (اييي طيزي ياحمااد. بتعمل ايه يا حبيبي اااه). وابتديت انيك فرق طيزها كله. احا كنت زي المجنون بطلع وبنزل بزبري كله الغرقان صابون. راس زبري هتنفجر. ابتديت انهج وفنفس الوقت بمسح وشها بالميه (الميه هتفوقك يا حبيبتي) ماما كانت بتفتح رجلها اكتر وبتصرخ بصوت عالي (احمد احمد متتحركش كده مبقتش مستحملااا) كنت بنيك طيازها بنت الزانيه اللي مفيش حرمه فالعالم عندها طياز زيها وايديا بكل حنيه بتمسح شعرها بالميه. بقيت بتكلم وانا بنهج. زبري بيفشخ فرق طيزها من ضهرها وبيضغط فالطريق على خرمها ابن الوسخه اللي ابتدى يفتح من كتر الحك والدعك لحد ما بيوصل لكسها يخبطه فشخ ويطلع علشان يعيد الشرمطه تاني (ماما حبيبتي متاكده بجد انه مش حرام اللي عملته فالاوضه) ماما بتنهج وفتحت رجلها اكتر (لاء مش حر ااه مش حراام مش حراام) بعد الجمله دي لقيت طيزها ارتعشت واترفعت وقالت (ااه اااه ممم). كنت غرقت شعرها كله بالميه وماسكه بايدي قمت شاده فشخ وقمت دايس على كسها. صرخت (اااه) (ماما مالك. هو يا ماما زبري وجعك لما دخل فكسك من شويا) وقمت مدخل راس زبري فكسها ثانيه واحده وطلعتها بسرعه. بقت بتصرخ زي اللباوي (ايوا ايوا وجعني اوي وجعني اوييي) قمت طلعت ونزلت بزبري كله ففرق طيزها لحد ما وصلت لكسها تاني قمت حاشر راسه تاني وطلعتها بسرعه. صرخت (ااااي اييي حراااام عليييك). قمت شاددها ولفتها ورفعتها من وسطها ووقفتها سانده على رخام الحوض وخدت الفوطه (هنشفلك وشك دلوقتي وهتبقى كويسه خالص). كانت حرفيا كانها بتتكهرب. كل نقطه فلحمها بتنهج معاها. بكهن قلتلها (حبيبتي حاسبي هدومك اتبلت. اقلعيها هتبردي كده). قمت حاطط زبري كله لزق فبطنها وبين بزازها الكبيره المنفوخه. ماما دايخه وبتنهج وخلاص تكه وهتعيط (كفاياااا كفاياااا يا حبيبييييي). سندت راسها على كتفي وهي مغمضه وعرقانه. قمت مسكت جسمها من اول بزازها تفعيص ودعك لحد ما وصلت لهدومها المتكومه فنص

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة  فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    بطنها وقمت شاددها بسرعه لحد ما وصلت لطيزها قمت حاشر ايديا بين طيزها والرخامه وشديت هدومها بسرعه لقيتها مبرقه فزبري اللي بيدعك فرق بزازها وبينزل معايا وانا بوطي اقلعها. كانت بتنهج فشخ وصوتها عالي (احمد احمد حبيبي سيبني بقى. سيبني انا هقلع يا حبيبي) مديتهاش فرصه وقمت ماسك طيازها كلها حرفيا وصوابعي نايكه فرق طيازها وقمت مبعبصها جامد ونزلت بالهدوم دعك فجسمها من تحت كله بكفوف ايديا. كل ده بيحصل بسرعه فشخ. وقمت فاتح رجليها الاتنين ووقفت بسرعه وحشرت زبري بين كسها والرخامه. صرخت (احمد احمد لاءاااا كفايه كفايه ابوس رجلك كفايه) من كتر العسل اللي نازل من كسها زبري اتزفلط لاخره وبقى فاشخ شفايف كسها. كنت بنهج وعرقان (كفايه ايه يا قلبي) لقيتها صرخت (اااهه) ورجعت براسها لورا وطيزها بتتحرك على زبري (احمد كفايه مممم خلاص مش قادره مش قادره ااااه) قلتلها بكل وساخه (ماما حاسبي متحركيش كسك كده) قامت مصرخه زي المجنونه وصوتها كان عالي نيك (كفايه بقااااا). عملت نفسي بنشف شعرها وبحرك ايدي وجسمي كله بيتحرك مع ايدي وبقيت زي المجنون مش شايف قدامي وعمال اطلع زبري لحد راسه وبعد كده ادخله كله لحد ما شعر زبري يلزق فكسها. ماما صرخت تاني (اااه) كانت اهه ست وسخه. عارفين الاهه الوسخه لما بتطلع من واحده بتتناك. صرخت مع اول تطليعه وتدخيله لزبري. طلعت زبري تاني بشويش اوي. زبري كان حرفيا بيقطع لحم كسها باكمله من غير ما يدخل. ماما فتحت بقها وغمضت وفجاه عيطت. زبري مستحملش عياطها. قمت حاشره بسرعه فشخ بين كسها والرخامه. ايديها حرفيا بتقطع جلد ضهري. ماما بتشهق. انت متخيل عشرين سم كامله بالحجم ده كله فزبري بيدعكو كل نقطه فلحم وجلد واعصاب كسها!!؟ عيطت اوي. سرعت دخولي وخروجي. (ماما ايه ده انت بتعملي بيبي على نفسك.) ايوه كانت بتشخ على زبري. لقيتها بصت على البيبي اللي بيخرج منها وعلى زبري اللي غرق من البيبي والللبن ومن عسل كسها اللي جابني. لقيتها شهقت وقامت زقاني وجريت خرجت من الحمام. اول ما خرجت لقيتها وقفت وارتعشت فشخ. كل جسمها بيرتعش. ولقيتها وقعت على ايديها. ماما بقت زي الكلبه قاعده على ركبها وكفوف ايدها وفاتحه طيازها قصاد عيني. قمت قيللها بكل شرمطة وشيطنه (ماما الحقي خرم كسك مفتوح اوي. هو عايز يجيبهم يا قلبي؟). لقيتها عيطت عياط مكتوم وقامت فجاه صرخت (ااااااااااي) ونزلت شلال عسل من كسها. (ماما ايه اللي بينزل من كسك ده) لقيتها اتشنجت واتمطعت وتنت ضهرها لفوق وفتحت بين ركبها اكتر وصرخت (ايييييييي ييييييييي). كنت اتحولت لكلب مسعور. كلب كل همه يعذب الوسخه اللي اجبرته يعمل كده فيها. عيني كانت بتنهش طيزها المفنسه وخرمها اللي وسع من كتر دعك راس زبري فيها. زبري كان حرفيا بينتفض من المتعه بسبب صوت عياطها. منظر العسل وهو نازل من كسها فشخني فافكاري قمت جاري عليها (ماما سلامتك) وقمت راكبها بنت الكلب كاني راكب حيوانه عايزه تتعشر. ركبتها و ركبت طيازها وضغطت بزبري كله ففتحة طيزها اللي من يوم ما شميت ريحتها وانا فاعداديه وانا نفسي الحسها بلساني. ضغطت براس زبري على خرمها وقمت موطي لازق بطني فضهرها ومسكت بزازها قفشتهم وشدتها لورا. لقيتها صرخت بعياط هيستيري (اااي) فشدتها من بزازها اكتر ووشوشت ودانها بوساخه (موجوعه فين يا حبيبتي) وقمت حاشر راس زبري فخرم طيزها. احا كس ام دفيان طيزها. خرمها حرفيا بلع راس زبري. بتعيط بصرخه قويه. طلعته علطول وسبت بزازها فجاه. لقيتها وقعت فالارض كانها ميته. كل ما بعذبها اكتر كل ما بهيج اكتر واتمنى اعذبها تاني وتالت. خلاص عقلي اتمحى وزبري بس اللي بيفكر. ماما كانها روحها بتطلع. بتنهج ومش عارفه تاخد نفسها. كانت ملط. مش عارف ليه عنيا انبهرت بمنظرها وهي ملط دلوقتي عن اي مرة تانيه. لقيت نفسي متنح ففخادها وطيزها ووسطها.

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    انت ازاي جسمك اتخلق كده يا ماما. ازاي كمية الفجر دي كلها فيه لوحده. ازاي كل السكس ده خارج منه. ده انت بورن ستار يا قحبه. وفجاه مبقتش قادر اتحمل اكتر من كده. تعبت بقى يا ماما منك. تعبت اوي وعايز ارتاح. جريت جبت الزيت. وفضيت على زبري كله. مسكت زبري وبقيت بدعك وبحلب فيه على منظر ماما الوسخ. قربت منها ودخلت بين رجليها المفتوحه وقعدت واقف على ركبي وقمت موطي قربت مناخيري من خرم طيزها. شميته اوي وانا بدعك زبري. شميته تاني وافتكرت ازاي كنت يوميا وانا صغير لازم اشم طيزها وهي نايمه. بقيت بشم كاني مدمن هروين. مستحملتش نجاسة اللي بعمله. هجيبهم خلاص. كنت بغتصبها بجد. خلاص مبقتش امثل. احا هغتصبك يا ماما ولو فيها موتك. هغتصبك من طيييزك ياماما. قمت عادلها على بطنها وفتحت رجلها ودخلته يرتاح فطيزها. دخلت راس زبري الغرقانه كريم فطيزها (كفايه نيك فيا ياحمااد كفايا نيك فيا ااااه كفاياااااا) وانا صرخت فنفس الوقت من كس ام المتعه. طلعته بسرعه. وفجاه ابتديت ضرب فوشها. كنت بطلع شهوة وغل السنين. كنت بنتقم منها لاني طلعت مسخ شهواني بسببها. لطشتها كف على خدها خليتها تبرق (اييييي انت اتجننت) (فيه ست محترمه يا ماما تقول كفايه نيك فيا) وقمت لاطشها على الخد التاني. من قوة الضربه عيطت. (بتعمل ايه بتعمل ايه فيا ياحمد). بقيت بكلمها بغل وبانتقام (بضربك يا بنت الوسخه) برقت وقمت لاطشها تاني. القلم كانه موجعهاش. اتصدمت من الشتيمه. (احمد انت بتقول ايييه) قفشت بزازها بضوافري وبكل وساخه وعنف قلتلها (كس ام بزازك يا ماما. كس ام لحمك. جننتيني يا متناكه) كنت منفعل ونازل ضرب فيها. وهي بتصرخ (لاءااااا مش معقووول مش معقووول لاءاا) قمت مقعدها بالعافيه على طيزها وسندت ضهرها بايدي الشمال وحطيت كف ايدي اليمين على كسها ودعكته اوي. كانت مذهوله ومبرقه وبترتعش وبتعيط (حرام يا احمد كده. حرااام ممممم حراااااااام). كملت دعك فلحم كسها زي المجنون بس مش بعنف. كس الست ميهجش بالعنف. كس مي بيهيج بالحنيه. دعكته بصوابعي كلها عند زنبوره يمين وشمال وبقيت بصرخ فودانها (هو ايه الحرام يا بنت المتناكه. كل ده كس يا ماما. كل ده لحم كس. طول عمرك بتفرجيني عليه يا قحبه. عشقت كسك من زمان.). ماما صرخت وحاولت تزقني (لاءااا لاءاااااا سيبني) قمت مزود فدعكي فكسها فشخ فشخ فوق زنبورها وصرخت فيها (انت واحده قحبه ومتناكه. انت لبوه لبوه. بصيلي يا معرصه وقوليلي انت ايه) مبصتش بس غمضت عنيها وخلاص هتجيبهم بسبب ايديا. (بصيلي هنا يا ماما وقوليلي انت ايه) لقيتها بصت فعنيا واتحولت (انا لبوه ايوه ادعك ادعك ريحني ادعك انا لبوه انا امك اللبوه انا امك الهيجانه. ادعك. ادعك. اااااه كسييي. ايوااااااا.) اتشنجت وخلاص فاضل تكه وتفرقع بسبب ايديا. قمت زاققها فالارض وقمت وقفت وضربتها شلوت ابن وسخه فرجليها. صرخت (اضرب اضرب اضربني) (صرخت فيها: كده يابنت الزانيه كده) وقمت لاطشها قلم خلاها تخبط فالارض. ونزلت عالارض تاني ومسكت كسها بايدي اليمين ووطيت عليها بوشي وصرخت بشهوه (عايزاني اعمل ايه يا معرصه). ماما كمان كانت بتتكلم بغل وشهوانيه اوي (اضربني اضرب امك. اضربنييييي) (كده يا قلبي. كداااا) قمت نازل ضرب فوشها ورقبتها وبزازهت وبقينا نصرخ احنا الاتنين. ماما خلاص اتجننت وبقت عماله تشتم نفسها (نيك امك الوسخه. نيك اللي هيجتك) قمت نايم على جنبي وقربت زبري من وشها. وشلت ايدي من كسها. ماما بتتكلم كانها قواده (متشيلهااش. خلي ايدك. ريح كسي. ريحنييي.) (قلتلها اريح مين يا بنت المتناكه) قمت حاكك زبري كله فرقبتها. ووشها كله (ريحني بقا ونيكني. ايوه مبقتش مستحمله. مبقتش قادره) لقيتها حطت ايديها على كسها وبدات تدعكه بعنف. وقامت ماسكه طيزي وبصت على زبري وكملت كلام بغل اوي (كل ده زبر يابني. كل ده زبر. عمري ما تخيلت انك كده. عمري ماخدت بالي من حلاوته). كانت بتتكلم بشهوه وحنيه وغل وبتفشخ كسها وبترقص بجسمها وكملت (عارف كان نفسي كام مره اهجم عليه واكله. بس انت ابني اكل زبرك ازاي. قامت واخداه فبقها.

    غصب عني اتنهدت. اتنهدت بجد. اخيرا حلمي اتحقق. اخيرا بعد تعبي ولهفتي المده دي كلها. ماما قاعده بتعمل سكس فلحمها وبتمص زبري. انا اصلا دلوقتي مش عارف اكتب اقول ايه. ماما بقت بترضع من زبري زي الاطفال وبتدعك كسها اوي. وبتتكلم وهي بتشفط راس زبري اللي فاشخه بقها (مبسوط يابني؟ ها؟ امك بتمص زبرك. امك بترضع زبرك. اااااه ااااه) بقت تتنطط على ايديها بكسها ومغمضه وبتتمتع بجلد زبري (اوففف يالهوي مممم ااااه تعبانه اييي). كانت بتحرك لسانها الشرموط وفشخت بيه زبري. كانت بتمص بجوع. احا يا ماما للدرجادي جعانه ازبار. كانت بتتنطط على صوابعها. بنت الشرموطه خبيره فنيك الصوابع من كتر ما بتنيك كسها. وهي بتتكلم بهيجان مجنون (مممم شايف شفايف امك؟ ها؟ امك اللي خلفتك يابن الكلب بتمص زبرك) قمت ضاربها بالقلم جامد ورمتها على الارض (بتعملي ايه يا شرموطه. بترضعي من زبر ابنك؟)

    ماما عمري ما شفتها مخضوضه كده قبل كده. مخضوضه وخايفه. مصدومه ومرعوبه. منطقتش. مبرقه. من قوة الصدمه انا ذات نفسي خفت منها وخفت عليها. لقيتني انا كمان كلامي بيطلع بيرتعش من بقى. (ماما ااا.....) قاطعتني باشاره من ايديها. . وقامت بشويش اوي واقفه. ملامح وشها متحجره. عنيها محمره من كتر ما كانت بتمص زبري بشهوه. ندهتلها وكنت فعلا قلقت. مردتش عليا. دخلت اوضتها ومبصتش وراها ورزعت الباب. دخلت اوضتي. رد فعلها خلاني افوق. نظرة عنيها المصدومه كانت بمليون كلمه. فوقتني من جوايا. انا ازاي وصلتها لكده. ازاي عملت من امي فار تجارب جنسي. ازاي حولتها لقحبة وشرموطة ابنها. دخلت اوضتي وانا دايخ. قعدت عالسرير ومن جوايا رجعت لاحمد اللي كان بينام فحضنها علشان يطمن. رجعت افتكرت ضحكتها وهي بتديني ساندوتشات المدرسه. حضنها ليه لما بتبقى خايفه عليا لما بتاخر بره البيت. قلبي اتقبض اوي اوي لدرجة اني نمت على السرير وغمضت عيني ونفسي مفتحهاش تاني. نفسي مصحاش تاني. نمت هروب من خوفي وقبضة قلبي. محستش بالدنيا غير وهي جمب سريري. لابسه عباية الفرح ومخلصه ميك اب. وبتصحيني من غير روح او نفس (اصحى علشان متاخرين. انا جاهزه. يلا خد دش وانضف من القرف اللي لازق فيك والبس علشان منتاخرش). من اللحظه دي ولحد وقت الاكل فالفرح متكلمناش ولا كلمه. بابا لما وصل هناك خد باله من كئابة ماما وسالني مالها. قلتله معرفش. انا كمان كنت مكتاب. فضلت الفرح كله قاعد. كل ثانيه بتعدي ببص لماما. ازاي الوش اللي انا بعشق ملامحه خليته حزين كده. يا ترى ماما هتعمل فيا ايه. اعترفت بفشلي. كنت بشتم نفسي فسري. ازاي اصلا عملت كل ده فيها. انت اغبى واوسخ انسان فالكون يا احمد. انت فاكر انك كنت تقدر تغير طبيعة الكون!! فاكر انك هتقدر تحببها فالحرام!!! واي حرام. ده اوسخ حرام فالدنيا. ايوه فيه امهات بتكون قمة السكس واي راجل يتمنى يغتصبهم. بس انت مش اي راجل. انت ابنهاااا. ما فيه غيرك مليون شاب هيجانين على امهاتهم بس مكفروش زيك كده. اخرهم يتلصصوا على امهاتهم ويلمسوهم وينزلوا لبنهم فالحمام وهم بيتخيلوهم. ازاي طمعت فيها للدرجادي واعتبرتها حلالك.

    بعد الاكل كان لازم اتكلم معاها. قعدت جمبها. استغليت ان بابا واقف مع ناس بعيد. والدنيا دوشه من صوت الاغاني. مبصيناش لبعض. هي سرحانه فالطربيزه. وانا باصص فاللا شيء. (انا السبب. انا السبب يا ماما. انا .... انا مش عارف اتكلم. انا بس كل اللي عايزه انك تعيشي بتضحكي. مش هخليكي تشوفيني تاني. انسي ان ليكي ابن خلفتيه. انسيني علشان خاطري). لقيتها غمضت عنيها وخدت نفس عميق واتنهدت وكانها بتطلع كل وجع الدنيا مع تنهيدتها. كملت كلامي (انا بس عايز اقولك حاجه ومش هخليكي تسمعي صوتي تاني. انا عارف انك امي وان انا ابنك. انا عارف اني مش طبيعي ومريض وحيوان بس انا و**** عشقتك. و**** عشقتك. اسف على صراحتي بس مبقاش فيه داعي اني اخبي حاجه.) لقيتها مبصتليش برضه ومردتش عليا. سيبتها وقمت ارجع مكاني. بصتلها من بعيد. ازاي الملاك ده كنت وسخ معاه كده. ماما كانت لابسه عبايه وحجاب مخلينها اجمل من الملايكه. وشها رقيق وهادي. وحزين اوي بسببي. خرجت من القاعه. وقفت اشم هوا. خمسايه و بابا بيجري بره. احمد الحق مامتك داخت وطلعناها فوق فالسويت بتاع العرسان. لقيت نفسي بجري وقلبي هيقف من الخوف عليها. لو حصلها حاجه هيكون بسببي. كانو منيمنها على السرير وخالي معاها وبابا. بعد كده خالي استاذن ونزل علشان ميغيبش عن فرح ابنه. وبابا نزل وقاللي هيجيب العربيه من الباركينج ويجي عند باب الفندق. وفضلت انا وهي لوحدنا. لقيتها مفتحه عنيها وسرحانه ومبتتكلمش وفجاه لقيتها بتكلمني (عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.

    فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و**** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و**** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك قصاد ربنا والناس. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص فشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني فالباب وابتدت تغتصب شفايفي وهي بتتكلم (جسمي ليك. جسمي كله. بتاعك انت. ايييي) كانت بتلحس شفايفي بلسانها وتتكلم وبعدها تمص الشفه اللي فوق وتتكلم وبعدها تدخل لسانها بين شفايفي وتتكلم) مكنتش قادر استحمل. زبري فشخ الكلوت الضيق والبدله السليم. ماما خدت بالها اني اتشنجت من النص. لقيتها ركعت على ركبتها ولقيتها برقت فحزامي. وفجاه فكته. كنت بترجاها تبطل (ماما بتعملي ايه. مامااا بتعملي ايه) لقيتها بسرعه نيك فكت حزامي وفتحت بنطلوني وقلعتهوني هو والكلوت مره واحده. زبري نطر فوشها. حرفيا من كتر ما كان ناشف كانه ضرب خدها. قلتلها (مامااا لاءااا ابوس ايدك لاءااا. كده حراام . انت متستاهليش كده. انا اسف بس ونبي كفايه.) كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا بدعي ربنا انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. مصي يا زانيه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه وزانيه. جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :