• اسمي نادية و عمري 32سنة أشتغل في مؤسسة عمومية بمنصب محترم و مستقلة ماديا ،تزوجت منذ 10 سنوات و تطلقت بعد 5 سنوات زواج لاني لا انجب أولاد او ربما زوجي السابق هو العقيم من يدري لانه كان لا يريد ان يحلل او ربما كان يعشق امرأة ثانية ،اما انا فحللت ووجدت نفسي خصبة لكن بعد الطلاق بمدة .لي 3 اخوة واحد متزوج و اثنان في البيت مصطفى 18 سنة هذه السنة اول سنة جامعة و عبد الغني 24 سنة و نسميه عبدو يشتغل مع أبي في محل الخرداوات العامة الخاص بأبي.و أخت متزوجة عمرها 34 سنة .في احد الايام كنت في العمل و كان فصل الشتاء و الجو باردا و مما زاد الطين بلة أن حافلة نقل العمال معطلة فاضطررت لأخذ الباص للعودة للبيت كانت الساعة

     

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

     

    الواحدة و النصف ظهرا و الامطار تتساقط و انا تبللت بالماء كثيرا حتى أصابتني قشعريرة و لما وصلت للبيت كنت كلي ماءا من الرأس للقدم فدخلت بسرعة لغرفتي و نشفت جسدي و غيرت ثيابي بسرعة و ذهبت للمطبخ لكني لم أجد أمي في البيت و أبي في المحل اكيد و أخي مصطفى في المحاظرات فحسبت البيت فارغا و بعد ما تغديت احسست ببرودة شديدة تتملكني و رعدة قوية بسبب تأثير الامطار و البرد فتغطيت في غرفتي و أغلقت الباب و بقيت ارتجف و انازع و تمنيت لو ان امي معي هنا لتدلكني بمرهم إزالة البرد والألم حتى انام قليلا ،و لما ازداد البرد علي بقيت انازع و اصرخ بقوة و ما شعرت إلا و عبدو يطرق بابي قائلا نادية ما بك؟ قلت له أدخل عبدو و شرحت له

     

    نيك عروسة في ليلة

     

    الوضع فقال لي لا عيكي انا ادهن ظهرك بالمرهم او آخذك للمستشفى عليكي الاختيار ؟ فقلت له المرهم احسن و اخف و هي وعكة عابرة .كان عبدو أخي الأصغر لتعلموا لماذا نزعت ملابسي يعني محرم ؟ خرج عبدو من الغرفة و انا نزعت ملابسي و تغطيت و تركت ظهري عاريا لكن بزازي حولها شرشف ،و فعلا وضع المرهم على ظهري و بدأ يطليه بيديه ببطئ و كان عبدو يلبس قميصا و شورتا طويلا لانه جاء لغرفتي من غرفته مباشرة و كان مستعجلا لما سمع صراخي .وضع جسدي بين رجليه و الحقيقية كان طيزي تحت زبه مباشرة لكن كان الألم يقتلني و لما اعر الامر انتباها و عبدو لكي يطلي ظهري بالمرهم عليه أخذ تلك الوضعية .و فعلا بعد مدة زال الألم قليلا و كان عبدو يصل لبداية فلقاتي عند بدابة انتفاخ عضلة الطيز ثم يصعد و مرات يلمس بزازي من جانب الإبط و شعرت بالراحة و استرخيت لكن عبدو ربما اغراه جسمي و خاصة ظهري العريان و ملمس بزازي و لو جزء منهما،و كانت ربما اول مرة يجد نفسه في موضع كهذا قلت ربما ههههه، فأحسست بشيء يضغطني فوق طيزي و يزداد في الكبر فعرفت انه زب عبدو أخي انتصب من شدة التصاقه بجسدي فاستحييت

     

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

     

    و لم استطع التكلم معه و هو كذلك لانه كان لما يدلك ظهري يصعد و ينزل مما زاد من احتكاك زبه بطيزي و احسست به منتصبا جدا فنزل عبدو من فوق طيزي و وضع جسمه على رجلي و هنا بانت فتحة فلقاتي لاني احسست ان الشرشف هبط و تعريت قليلا و ما شعرت إلا و يد عبدو تدلك و تحك فلقاتي فسكتت و لم اقل شيئا كأن الأمر أعجبني خاصة زبه المنتصب الواقف بين فخذاي و هو أخذ راحته وتحولت حركة يديه من تدليك و ماساج الى مداعبة و لعب جنسي عرفت ذلك لانها تغيرت و اصبح يركز على مناطق حساسة فقط و نسي الباقي هههههه ثم لكنه قال لي بعفوية مصطنعة :نادية أختي رجليك متجمدتان و ينقصهما ماساج هما كذلك ؟فقلت له لا عليك دلك لي رجلاي لو سمحت و ازلت الشرشف و اول مرة يراني عبدو في كيلوت و الحقيقية أنا أعجبني الأمر منذ أن جلس فوقي رجل و شعرت بانتصاب زبه فوق طيزي و بين فخذاي و قررت في قرارة نفسي أن أجاري عبدو في

     

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

     

    لعبته و خليني أفرح نفسي و لو لحظة .كان زبه يكاد يخرج من الشورت لاني كنت المحه خلسة .لما شبع من تدليك رجلي المصطنع لانه أشعل نار الشهوة في قلبي صعد للفلقتين بلطف و كنت ما زلت بالكيلوت الصغير الذي يظهر أكثر مما يستر، هنا قال لي كيلوتك رايح يمتلئ بالمرهم نادية ما لازم ادلك لك ؟؟؟؟؟ و استحيا ان يقول لي فلقاتك او طيزك . كنت اضحك في قرارة نفسي خلسة هههههه و قلت لابد ان اشعل ناره كما اشعل ناري .قلت له لا عبدو لازم تكمل الماساج .و ادخلت طرفي الكيلوت بين فلقاتي حتى تحول إلى كيلوت خيط تقريبا يعني سترينغ ،و بان طيزي و كان رجليي مضمومتان لبعض مما أظهر كبر طيزي و فلقاتي الكبيرتان و بدأ عبدو يلعب بطيزي و فلقاتي و كان الموقف صعب جدا و يهيج أي مخلوق كان .كان يلعب و يتمتع لم يكن يدلك هههههههههه لانه كان يتنهد و يمرر يديه في كل موقع و يريد ان يلمس كسي كل مرة مما شجعني على فتح رجليي قليلا و كنت بدأت أبلل كسي بإفرازاتي المهبلية و شعرت باصابعه تلمس كسي فتنهدت ليسمع صوتي أهههه ثم لمسني مرة ثانية فقلت أمممم و سكتت ،فبدأ عبدو عن غير قصد و هو يدلك فلقاتي يدخل يده تحت الكيلوت كأنه لا يقصد ههههههههه فأسرعت و نزعت الكيلوت و قلت له الظاهر انه شغلك عن عملك يا عبدو ؟ و هو لا يقول حرفا خاصة لما نزعت الكيلوت و شاهد طرفا من كسيو تلك الشعيرات القليلة الذهبية اللون .ثم صعد لكتفي يدلكها و تمدد فوقي يلصل لكتفي و زبه دخل من تحت الشورت بين فلقاتي مما زاد هيجاني و شهوتي و كان يسمعني اتنهد بقوة لم يبقى لي سوى أن

     

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

     

    اقول له نيكني و خلاص .لكنه فهم قصدي و نزع شورته بسرعة البرق و كان راس زبه خارجا من الكلسون الأبيض القطني من كبره و هنا لمس راس زبه طيزي مباشرة و احسست ببلله كانه يقذف المني و كان زبه دافئا جدا و متصلبا كثيرا .و عرفت انه رأى افرازاتي من كسي عندما نزعت الكيلوت لانه كان مبللا كثيرا و تحول التدليك و الماساج إلى مداعبات و هو يلعب بجسمي و كان زلقا من كثرة المرهم المزيل للبرد و بدا يمرر يده بين فلقاتي و يلمس طيزي و كسي و يكرر العملية كثيرا حتى ارتمى علي مباشرة فما تحركت و نزع كلسونه و وضع يديه تحت بطني و رفعني قليلا و أنا اتجاوب معه في كل ما يريد من دون النطق بحرف كنت مكسوفة كثيرا و لا اريد أن انظر في عينيه من الخجل لأن نيك المحارم أول مرة صعب و مر صدقوني لولا الشهوة و الهيجان ما وصلنا لذلك لكني مطلقة و ما ذقت النيك من 5 سنوات و لو نكت مع غريب ربما جعاني قحبة او عاهرة و فضحني لكن مع عبدو وجدت الاطمئنان و السرية و هو يخاف علي أكثر مما يخاف على نفسه مما زادني اصرارا على النيك معه ، و المثل يقول أعزب دهر ولا ارمل شهر هههه لا علينا خليني أكمل القصة .ثم قرب

     

    نيج نهود قحبة

     

    زبه من طيزي كان يريد أن ينيكني من طيزي و لما دفع زبه في طيزي أوجعني و عورني كثيرا فهربت للأمام و قلت له أييييييي عبدو مالك أخي بالعقل .اول كلمة نطقت بها من الوجع و لغاية أخرى في نفسي .عاود الكرة و لما أراد ان يدخل اصبعه في طيزي مسكته من يده و ما تركته و هنا ربما فهم قصدي و حاول أن يدخل اصبعه في كسي فتنهدت بقوة ليسمعني آآآه ه ه و ارتعدت كأن الكهرباء صعقتني و رفعت طيزي للأعلى قليلا و قربت كسي من اصبعه ثم أحسست برأس زبه الكبير الدافئ يلامس كسي و انا اتنهد و اشهق من اللذة و مرر زبه فوق كسي حتى استقر بين شفرات كسي و مسكني من كتفي بقوة نوعا ما ثم دفع زبه في كسي و هو يقول أأسسسسس شهيقا و انا صرخت أحححح أخخخخخخ أأمممممم حتى وصلت خصياته لبظري و ما شبعت من زبه فقرر أن يقلبني على ظهري ليدخل زبه أكثر و أعمق و حاول ان يقلبني فانقلبت و وقعت عيني في عينه فوضعت عيني بسرعة خجلا حتى لا تذهب نشوة النيك و رفعت رجلي للأعلى مما سهل عليه الأمر لانه كان لا يعرف كثيرا في النيك حسب طريقة ادخاله للزب و التعامل مع كسي .مسكت زبه بيدي لما لم يستطع ادخاله ووضعته بين شفرات كسي حتى اخذ مكانه و هنا دفعه في كسي حتى صفقت خصياته لما ضربت في طيزي طخخخخ و بدأ يزداد سرعة و قوة و انا انازع بصوت عال لم اعد اهتم و صرخت و تنهدت بقوة و هو ينيك و يدخل زبه و يخرجه و احيانا زبه يخرج من كسي هههههههههه لانه لم يكن محترفا عبدو حبيبي و انا ارجعه بسرعة و بمجرد ما يلمس شفرات كسي حتى يضربه فيي بقوة و

     

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

     

    سرعة حتى اتوجع و مرة ضرطت هههههههه من قوة ادخال زبه في كسي و زادت سرعته و كان يرتعش و يتعرق و يمسكني من كتفي بقوة حتى آلمني فقلت له آآآييي عبدو بشويش حبيبي بنت انا لست دابة نيكني بهدوء عبدو لا توجعني رايح تقتلني ههههههه حاجز الحياء زال كأنه زوجي ، لكن عبدو يشهق و يزفر فقط و لما اقترب موعد القذف أحسست بزبه في كسي يرتجف و يتحرك باهتزاز كأنه سينفجر و هنا تلبك عبدو و قال لي اين اين اين اين ؟ يعني اين اقذف هههههههه لم يعرف ما يقول ،فالتصقت به بكل قوتي حتى لا يخرجه من كسي و بدأ يقذف و يرمي المني الحار الساخن الدافئ المتتالي بالدفعات كانه لم يقذف من زمن طويل و انا ارتعش و ارتجف بشدة لما بدا منيه يسيل في كسي و مسكت فيه بكل قوتي و تحولت للبوة و خرمشت ظهره بأظافري و هو ينازع فقط و اختلط منيه بماء كسي و اللذة لا توصف بالحروف و نام فوقي و انا أظم رجلي الى بعض فوق ظهره و زبه يتحرك في كسي من اثر القذف و جائتني شهوتي القوية التي لم أتذوقها منذ 5 سنوات و صرخت و نازعت بقوة أمممممممممم ياييييييي ما احلى النيك و لذة الزب الحقيقي أخخخخخخخخخ إلتصقت بعبدو و ما تركته و تحولت الى جزء من جسمه .الحقيقية شهوتي و شهوة عبدو لم يكن بينهما 5 ثوان يعني كنا متزامنين في الشهوة .بعد ما اخذ قسطا من الراحة قبلني من رقبتي و ما زلت خجلانة منه نوعا ما و خفت ان يكرهني لما رضخت له بسهولة لكنه تفهم محنتي و ما كدت التقط انفاسي حتى كان زبه مستقيما منتصبا لما مسكته بيدي لألعب به يستعد للجولة الثانية هههههههههههه هنا ضحكت بصوت عال و قلت له عبدو ما شبعت لسا؟ ضحك و هز رأسه يعني لا لسا ما شبعت و قال لي أريد مرة ثانية نادية حبيبتي . و ما تركني حتى ناكني مرة ثانية و هو يقبلني من فمي هذه المرة و يمص لساني و يطلب مني ان اعطيه لعابي و يقول لي لعابك احلى من العسل حتى ما بقي في فمي لعاب ههههههههه و هذه المرة مدة النيك كانت طويلة و كنت استمتع بها لآني كنت واعية هذه المرة و زال

     

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

     

    عني الخوف و الحياء و كنت أكلمه و أطلب منه أن يدخله و اكلمه بكلمات نابية تهيجه أقول له نيكني عبدو نيك أختك حبيبتك و كذلك ادخله في كسي زبك الحلو بسرعة يلا عبدو لا توقف حبي و انازع و اصرخ لما زبه يدخل في كسي ، و هو يرد علي بنفس الطريقة حتى انفجر زبه في كسي منيا و ارتخى و تدلى و هنا قال لي خلاص لا اقدر يا نادية و هو يلهث و يزفر .و نام جنبي و اعجبني لما مسح كسي من البلل و قبله و انا امسك زبه بيدي و اتأمله و ابتسم من البهجة .غير معقول أخي عبدو ناكني و قذف في كسي و برد ناري المتقدة من 5 سنوات اين كنت من قبل يا عبدو حبيبي اين كنت ههههههههه يا سلام . ما زلنا نمارس النيك في البيت كل مرة لما يفرغ البيت و مرات في الليل لان غرفتي في الطايق العلوي فيصعد لغرفتي مرات عديدة و تطور الأمر حتى ناكني من طيزي لاني طلبت منه ان يحضر معه الواقي لينيكني من كسي مع انني كنت آخذ حبة منع الحمل لكن خفت خاصة لما اكتشفت اني خصبة و لست عقيمة و اخبرته بذلك . لكنني كرهت النيك بالواقي و هو كذلك من أول مرة كرهه و نزعة في منتصف عملية النيك و قال لي لا أحس بشيء مع هذه البلاستيكة التي تغطي زبي يا نادية يا حبيبتي. و كان يتقصد عدم جلب الواقي حتى ينكني من طيزي لهذا السبب و استحليت نيك الطيز كذلك ،مرة كس و مرة طيز يخالف في الليلة الواحدة بينهما مما زاد نشوتي و استمتاعي بزب عبدو حبيبي . ما عدت اهتم لعريس يدق بابنا مثل ما كنت من قبل ما دام عبدو في البيت و لما يتزوج ساجد طريقة أخرى و خاصة أن مصطفى لاحظت نظراته لي لما نكون في البيت لاني ألبس ملابس عادية و مغرية ربما و خاصة لما اضع الطعام له في الطاولة لا تفارق عينه صدري عندما اهبط قليلا يرى بزازي او سوتياني هههههههه مرات لما أشطف البيت أدخل طرف العباية في كيلوتي كي لا تتبلل فلاحظت نظراته المتقدة تأكل جسدي و أنا أتظاهر بعدم الإكتراث و كذلك لما

     

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    أنشر الغسيل في الخيط و انظر من غرفتي أرى مصطفى و عبدو كذلك يقتربون من سوتياني و كيلوتي و كل ملابسي الداخلية المنشورة على خيط الغسيل ربما يتلذذون برؤيتها ههههه . سأترك مصطفى لوقت الشدة و الطريقة لكي ينيكني سهلة جدا سبقه إليها عبدو ما راح يصبر و هو يتلصص على مفاتني هههههه .يلا طولت عليكم حبايبي تسلموا و مع السلامة محححح و الشكر كله لنادية


    votre commentaire
  • هاي ازيكو , انا اسمي يوسف و عندي 22 سنه , من كام يوم كده عرفت ان جوز اختي هيسافر ليبيا يشتغل مع واحد صاحبو هناك و طبعا اختي مش ينفع تقعد لوحدها ف نفس الوقت هي مش عاوزه تيجي تقعد معانا فاتفقت مع ماما اني هروح اقعد معاها و بالنسبالي كان احسن علشان ابقي براحتي و فعلا روحت و كان جوزها احمد هيسافر الصبح احمد ده موز اوي رفيع و قمحاوي و طويل و انا

     

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

     

    هموت و اتناك منو من ساعه ما خطب الهام اختي و الهام دي اصلا انا من الاول حاسس انها شرموطه و بتتناك مره دخلت عليهم و هما مخطوبين لقيتو بيبوسها و هي حاطه ايدها علي زوبرو و انا طبعا عملت عبيط و فضلت ابص علي زوبرو من فوق البنطلون ههههه المهم روحت هناك و قعدنا و كده و دخلنا ننام و انا مش كان جايلي نوم قومت اروح الحمام اللي كان جمب اوضتهم سمعت

     

    نيك عروسة في ليلة

     

    صوت بصيت من خورم الباب لقيت الهام فاتحه رجليها و لفاها حوالين وسط احمد و هو مدخل زبو جواها و بيحاول يخرجو و هي بتقولو لا انا عاوزه تاني , هو انتي مبتتعبيش منا لسه عامل و عامل الصبح بعدين اخوكي بره هي مش مهم بقي هو لا انا تعبان اوعي يا بت و شد نفسو بالعافيه و شفت

     

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

     

    زبو يالهوي طويل فشششخ و تخين ازاي اخدت كل الزوبر ده هههههه و نام احمد و الهام بتلعب في زبو راح هو مديها ظهرو و نايم و هي كمان دخلت انا نمت و سافر هو تاني يوم و فات اسبوع تقريبا و مفيش اي جديد بروح شغلي و اجي البيت و اخرج مع صحابي المهم ف واد جالنا الشغل اسمو سيد كان تقريبا 21 سنه و موووز اوي جسمو مقسم و تحس انو متربي في جيم اصلا هههه و لونه برونزي

     

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

     

    زي بتوع الافلام و عنده غمازات و بيكلم بنات كتير اوي و انا كل ما اشوفه اصلا بحس ان طيظي مولعه ببقي عاوز اغتصبو و اخليه ينكني بالعافيه هههه المهم جاتلي فكره حلوه اوي اتكلمت معاه و كده و عزمتو عندي فالبيت نسهر و نشرب حشيش هو اصلا مش كان بيشرب حشيش خالص بس عاوز يجرب و فعلا جبتو البيت و خليت الهام تعملنا شاي و دخلت اديهولنا و هو اول ما شافها اتكهرب و اصلا عينو منزلتش من علي بزازها هي كان صدرها كبير فششششخ و هو فضل متنح اوي و هي خرجت لفيت انا السيجاره و بدانا نشرب بعد 3 انفاس تقريبا حسيت انو راح خالص و قالي عاوز افرد جسمي قولتلو اوكي و فعلا عمل كده و بعدين قالي انا حران قولتلو اقلع عادي يعني و قعدنا انا و هو

     

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

     

    بالبوكسرات بس فبقوله مالك قالي الهام دي جامده اووووي ياسطي يا بخت جوزها بيها قولتلو يعم ده مبيعرفش اسكت قالي احا انا لو متجوز مكنه كده مكونتش حليتها و حسيت ان زبو بيقف قومت روحت الحمام و سبت الباب مفتوح مخصوص و جيت لقيت الهام واقفه ورا الباب بتبوص عليه قولتلها بتبوصي علي ايه قالتلي ابدا ببص عليك و هي متلخبطه فششخ قولتلها خدي قالتلي لا اي ده قولتلها عادي منا عارف انك بتشربي مع احمد يعني بصيتلي اوي قولتها عادي محدش هيعرف اخدت مني السيجاره و اخدت نفس قولتلها تعالي و دخلت الاوضه و سيد اول مشافها اتكهرب و بيقوم علشان

     

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

     

    يلبس قولتلو ياسطي زي منتا دي اختك برده و هي متنحه علي جسمو اوي المهم قعدت قدامو و هو بيحسس علي طيظها و هي ساكته حسيت انها هاجت اوي روحت قومت تاني اروح الحمام و حاولت اسيبهوم وقت طويل لوحدهم و دخلت فجاءه منغير ما اعمل اي صوت لقيت سيد نايم و الهام ماسكه زبو و عماله تمص باحتراف اوووي ولا اجدعها شرموطه سيد اول ما شافني راح زاققها و قام قولتلو اقعد يا سيد و بصيتلها و قولتلها روحي نامو و هي خايفه جدا مني قالتلي عاوزه اتكلم معاك قولتلها بعدين و خرجتها و قفلت الباب بالمفتاح سيد قالي بص انا هفهمك قولتلو نام يا سيد زي ما كونت و هو مش فاهم حاجه بس الحشيش مخلي حركتو تقيله و فعلا نام روحت مطلع زبو و بدات اموصلو فيه جامد قولتلو انا ولا الهام قالي انت طبعا قولتلو انت جامد اوي قالي و اختكجامده انا عاوز انكها

     

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

     

    قولتلو ماشي بس انا الاول قالي ماشي قوم و راح منيمني علي بطني و راح مدخل زبو مره واحده و انا روحت عاضض المخده من الوجع و ساب زبو جوه لحد ما اخدت عليه و بقيت متمتع و ابتديت اتحرك انا راح هو مكتف ايدي و بداء ينكني جامد اوي و انا متمتع فششخ و فضل ينكني لحد ما لقيت كميه لبن كتير اوووي بتنزل جوايا راح مخرج زبو و حاطو علي بوقي و قالي نظفو علشان انيك اختك

     

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    قولتلو حاضر و فعلا قعدت اموص فيه راح هو فاتح الباب و راح ناحيه اوضه الهام و زبو واقف علي الاخر و خبط عليها و دخل انا دخلت وراه قالها تعالي يا حلوه قالتلو هو انتو كنتو بتعملو اي قالها كونت بنيكو زي ما هنيكك و نداهلي انا دخلت قالي مصلي زبي نزلت مصيتو و هو عمال يرضع بزاز الهام و عمال ينكها بصباعو في كسها و هي بتصوت اصلا لحد ما جابت شهوتها نزل هو يلحس كسها و هي تصوت دخلو يا سيد مش قادره راح مدخل زبو فيها و بداء ينكها و انا بتفرج و مستمتع اوي بالمنظر و هي بتبصلي و تضحك و هو شغال علي اخرو و حاضنها جامد و يبوسها بعدين يلحس بزازها و بعدين راح مخرج زبو من كسها و مدخلو في طيظها هي راحت مصوته بداء هو ينيك فيها و هي متمتعه روحت انا العب بصباعي في كسها و هي تصوت و هو يسرع النيك اوي لحد ما حسيت انو بيجيب لبنو جوه طيظها و اخدها ف حضنو و غمض عينو و بداء ينام و هي نامت و زبو جوه طيظها و انا قعدت اتفرج اول مره اشوف واحد نايم و زبو واقف هههههههه و من ساعتها قررت اني اما يعجبني حد اسخنو علي الهام و بعد كده اتناك منو


    votre commentaire
  • أسمى بهاء عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. بهاء أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت هدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى المكور .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ...

    نيك عروسة في ليلة

    وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكنت لابس بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا فانله ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاج***ه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من أنتفاخ زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى يدفق لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيحامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه المكوره ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وزحفت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز ..

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجا***ن ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه

    نيج نهود قحبة

    زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...

    وصلنا للسرير ... زقتنى طنط بطه من صدرى بدلع .. أترميت نايم على ظهرى وانا بأمسح جسمها العريان بعينى ... غطت حلماتها بكفوفها وهى بتقول لى بلبونه .. عينك ياشقى .. وركبت فوقى بوراكها وهى بتقرب بفخادها من راسى ... لما لمست شفايفى بكسها .. مسحت شفايفى بشفايف كسها المبلوله السخنه وهى بتقول .. يلا طلع لسانك وألحس .. عاوزه أترعش من اللحس والمص ... تعرف ؟ .. مديت أيدىمسكت وراكها الاثنين وأنا بمد لسانى أستطلع مكان المص واللحس ... لقيتها بتتحرك لقدام وورا بتمسح شفرات كسها فى لسانى وهى بتترعش وبتتأوه .. ايوووه كده ... دخل لسانك كمان جوه ... أوعى تقرف .. أنا كسى نظيف .. مش كده .. أووووه .... أووووه .. جوه قوى .. قووووووى ... أحوووووه .. وكسها بينزل ميه دافيه غرفت شفايفى ودقنى ونزلت تجرى على رقبتى وصدرى ... وبطه مش داريانه بالدنيا من حواليها ... كانت بتتهزجامد فوقى وكسها بيرش ميه زى رشاشه قصارى الزهور... رفعت أيدى أمسح وشى بكفى من الميه اللى ملياه ... سمعتها بتقول .. لا ياباهى .. أشرب .. أشرب .. أنا مش شربت لبنك .. أشرب من كسى أنت كمان ... حركت لسانى ألحس .. وشفايفى بتعض شفراتها وتمسكها تشد فيها ... وبطه بتتهز .. لا .. كانت زى اللى بتنط لفوق وتحت .. وراحت ضامه فخادها بالجامد على راسى ... وبتصرخ .. مش قادره .. مش قادره .. جننتنى ...ولعتنى .. هيجتنى اكثر من ألاول .. أووووووه أووووه أوووووه .. وكسها بيرمى شلال ميه ملزقه ودافيه ... لما حسيت أنى بأعوم فى بانيو .. مش نايم على سرير ... مالت بجسمها وهى بتترمى على ظهرها .. فاتحه فخادها وذراعتها على الاخر .. وصدرها طالع نازل بسرعه ... وكل جسمها بيتنفض ... كان زبى بدأ يشد ... مسكت أيدها وقربتها من زبى .. بمجرد ما حست بزبى فى كفها .. قبضت عليه تعصر فيه ... وبتحاول تفتح عينها تبص لى .. لكن جفونها كانت ثقيله ... ملت بجسمى ركبت بفخدى فوق بطنها المكوره الطريه .. وبكفوفى الاثنين أقفش بزازها وأشد حلماتها بصوابعى أأقرص فيهم .. وهى بتزووم وراسها بتروح لليمين وللشمال.. وقربت بشفايفى من شفايفها أمسحها ... وأمص فيها وأعضها وأشد فيها بأسنانى ... بصعوبه رفعت أيدها تحضنى .. كانت أعصابها

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    مرتخيه .. فكان الحضن ضعيف ... ركبت فوقها بجسمى كله .. سابت زبى من أيدها وهى بتحطه بين فخادها وبتقفل عليه بتعصره وتمسحه تحت كسها بالضبط..ولقيتها بتقول .. يلا دخل .. يلا عاوزه أحس بزبك بيدلك كسى من جوه .. يادوب أنا نزلت بجسمى لتحت شويه .. لقيته أتزفلط كله جواها .. كان أحساس جميل قوى ... أجمل أحساس لراجل .. أنه يحس بكس دافى مبلول يرطب ويرحب بزبه المشدود ويحوطه بحنيه ... شهقت بطه بصرخه أح أح بيحرق زبك مولع نار أوف أوف أوف أموت فى زبك الحلو ده..وهى ترفعنى من وسطى علشان يخرج زبى من كسها وبتحاول تبص عليه تشوفه ... كانت زى المجنونه ... لكن أنا كنت عاوز زبى يبقى فى كسها السخن المبلول يرطب زبى المولع نار ...فضلت ترفعنى وأنا أنزل عليها وزبى داخل خارج فى كسها يمسح أجناب كسها يمين وشمال وفوق وتحت وراس زبى بيخبط فى سقف كسها الغرقان ميه ...وهى بتغنج أح أح أغغغغغغغ أوووف أغغغغغغغ كمان كمان .. بالجامد .. كسى مشتاق لزبك الحلو ده ... لما أتهديت من كلامها وعمايلها ورعشتها وهى بتحضن فيا وبتوس صدرى العريان .. وأنا بأأقفش بزازها الملبن ...بخبرتها شعرت بطه بأنى حا أجيب شهوتى .. قامت بجسمها شويه وهى بتحضنى بالجامد وبتلف وراكها حوالين ظهرى ... وكبشت طيازى بكفوفها تفعص فيهم ... وبدأ زبى يدفق لبنه فيها ... وهى مع كل هزه منى تترعش ومع كل نقطه لبن تنزل فى كسها تحضنى زياده ...ولقيتها بتدور على شفايفى زى القطه المولوده العميا لما تدور على حلمه بز أمها .. كانت بطه مغمضه عينها فعلا من اللى هى فيه ... مسكت بطه شفايفى بشفايفها تمص فيهم وترضع وتزووم وتترعش وأنا كمان أترعش و زبى اللى بتهز جسمى كله وهو بير مى اللى فيه كله ....وعصرتنى بذراعتها .. حسيت بطراوه بزازها الملبن زى المخده ريش النعام تحت صدرى .. ونمت على صدرها حاسس بيها بتحضنى وبتحسس على ظهرى وطيازى العريانين وهى بتتكلم كان كلامها مش واضح ولامسموع زى ما تكون محمومه بتهلوس... وهمد جسمها خالص ....
    حسيت بأيدها بتهزنى وهى بتقول .. يلا ياعريس مش حا تأخد حمام .. علشان أنت أتأخرت ... بعدين فيفى تقلق عليك ...
    مسكتنى من أيدى ومشيت معاها عريانبن ملط لما وصلنا الحمام ... وقفنا تحت الدش نحمم بعض .. وأيدنا نازله تحسيس وعصر .. شويه أبعبصها وهى شويه تمسك زبى تتأمله .. وأنا نازل تفقيش فى بزازها اللى تجنن وهى بتأوه من اللى بأعمله فيها .. وعينها بتبص فى عينى وبتتنهد وتقول .. يخرب عقلك عينك لوحدها تدوب أجمد مره فى الدنيا .. يا خرابى ... بأموت فى لون عينك وجمالهم ... كان نفسى أنزل لبنى فيهم زى القطره ... ضحكت وأنا بأقول .. المره الجايه حا أخليكى تعملى كده....
    خلصنا حمام بسرعه أحسن بعدين نتهور ونكمل ... مسحت بطه جسمى بأيديها وبعدين بالبشكير ..ساعدتنى فى لبس هدومى ... وصلتنى للباب وهى بتمسح جسمى بأيديها وعينيها ... قرصتها من حلمه بزها ..أترعشت و صرخت بلبونه.. أموت أنا ... وهى بتقفل الباب ببطئ ورايا وبتبص لى من الشق الصغير الموارب من الباب لماااااا نزلت السلم خالص ...

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    وصلت البيت لقيت فيفى واقفه فى البلكونه .. لما شافتنى دخلت بسرعه تفتح لى الباب .. مع أنى كان معايا مفتاح .. قالت لى بسرعه أنت أتأخرت ليه كده .. أنا قلقت عليك.... .أنا كنت تعبان وعاوز أنام .. لكن هى كانت قلعت الروب فى المسافه من البلكونه للباب ... وواقفه قدامى بفستان بيتى ضيق وخفيف بحمالات رفيعه . بيشف عن كيلوت وسوتيان لونهم أسود صغيرين .. وبزازها المكوره مرفوعه بتطل من دوران صدرالفستان الواسعه ..كانوا بطختين مش بزين ...اتمسحت ببزازها فى ذراعاتى وهى بتقول .. شكلك تعبان كنت فين ياواد ... وبصت فى عينى ... ومسكتنى من أيدى وهى بتسحبنى ناحيه أوضه نومى ... وهى بتقول .. قول لى بصراحه .. شكلك كده أنك كنت عند بطه ... هزيت راسى يعنى أيوه ... سكتت وهى بتساعدنى أقلع هدومى .. نمت على السرير بسرعه... كنت نشوان وتعبان شويه ... خرجت فيفى وغابت دقايق .. ورجعت بأيدها فيها كبايه وهى بتقول لى .. يلا أشرب دى .. كبايه لبن بعسل النحل .. علشان تعوض عمايل البت دى فيك.. وكملت كلامها زى ما تكون بتكلم نفسها .. بس لما أشوفها ... قعدت بجوارى وهى بتمسح شعرى .. أخدت الكبايه من أيدى وقامت تخرج من الاوضه وبتقول .. أسيبك تستريح ..لغايه لما أحضر لك لقمه مغذيه تعوضك ياغلبان .. ياعريس ... وهى تتمايل بشقاوه ... كانت عينى مرشوقه فى بزازها الجباره بتاكلها أكل ... ضحكت فيفى وهى بتقول .. عينك .. أنت لسه عاوز تتشاقى ولا أيه ... وقربت منى ببزازها ... كانت عارفه أنى عاوز أحسس عليهم او أأقفشهم ... وفعلا قبضت بأيدى على حته من كل بز ... صرخت بميوعه وهى بتجرى ناحيه باب الاوضه وبتبص لى من ورا ضهرها .. شافتنى وأنا بأعض شفايفى عليها ..
    روحت فى النوم .. وأتنبهت على صوت خطواتها بتقرب منى .. فتحت عينى .. عرفت انى صحيت . قربت منى وقعدت على طرف السرير وبأيدها بتمسح صدرى وبتدخل صوابعها تحت جاكت البيجاما المفتوح تحسس على صدرى العريان .. وبتقول يلا ياكسلان .. عملت لك شويه شوربه .. وشويت لك لحمه ... يلا .. وهى بتشدنى ... كانت مش لابسه الكيلوت ... وكان فيه بقعه بلل على الفستان قدام كسها ... عرفت أنها هايجه قوى .. و أكيد الكيلوت كان غرقان ميه .. علشان كده قلعته ... لمحت بعينى كسها الوردى لاصق بشفراته فى الفستان المبلول ..منفوخ ...نااااااعم يخبل ... قربت منه زى ما أكون بأقعد.. وشميته بسرعه ... كانت ريحته حلوه .. ريحه الميه اللى كانت بطه بتدفقها وهى معايا ...
    خرجنا للصاله كانت السفره جاهزه ومرصوصه .. قعدت أنا على كرسى وهى قعدت على الكرسى اللى جنبى .. ولقيتها بتقرب معلقه الشوربه من شفايفى وبتشربنى .. وهى أل يعنى بتنفخ فيها من سخونتها ... لما لمست شفايفى بشفايفها ... وأرتكزت بأيدها الثانيه على فخادى ... ومسكت زبى .. وعينها فى عينى ... حسيت بيها أنها على الاخر خالص ... أتنهدت فيفى تنهيده ناااااار ... صحى زبى وبدأ يرفع راسه زى الثعبان فى سله الحاوى الهندى .... حسست هى عليه وعرفت أنى بدأت أهيج ..

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    قالت لى يلا أنت تأكل بأيدك وأنا حا أقلعك هدومك عاوزاك تأكل وأنت عريان خالص ... وفعلا .. فى ثوان كنت عريان ملط... وأيدها بتمسح جسمى كله من فوق لتحت ... قالت بميوعه .. يلا بقى . أحنا حا نقضى النهار كله فى الاكل .. أبوك فاضل عليه ساعه .. عاوزه أشبع منك ... غسلت أيدى بسرعه ودخلت أوضتى أتمددت على السرير ... دخلت ورايا وهى بتمشى بمياصه ودلع وبتقرب منى وأنحنت فوقى ... أوووووه .. كانت بزازها الملبن بتبص ناحيتى مكوره بتتهز زى قالب الجيلى ... مديت أيدى نزلت حمالات الفستان .. لقيتها بسرعه بتقلعه وبتفك مشبك السوتيان ووقفت عريانه ملط بتبص فى عينى تشوف تأثيرها عليا ... كان صدرى بيطلع وينزل من سرعه أنفاسى ونهجانى من اللى أنا شايفه ... مالت تنام فوقى وهى بتقرب بزها من شفايفى وبتمسح حلماتها فيهم ...بسرعه قبضت على بزازها وبشفايفى ولسانى أمص والحس فيهم وأعض فيهم بسنانى .. وهى تترعش من اللى بأعمله فى بزازها ... ونامت بفخادها المفتوحه فوق فخادى وحسيت بكسها يبل زبى ولصق فيه ... ومالت تبوسنى وتعضعض دقنى .. غمضت عينى من النشوه .. قالت .. لا .. لا أوعى تقفل عينك ..أزعل منك.... عينك حلوه قوى .. أوعى تغمض تانى ... بأموت فى جمالهم يخرب عقلك وعقل عنيك الحلوين دول... من زمان وأنا بأحلم بيهم وبأحلم أبوسك من عنيك ... كانت عينها بتلمع جميله كلها شهوه وهيجان ... من غير ما أشعر ..كان زبى بشقاوه أنغرس فى كسها بنعومه .. شهقت فيفى وهى بتنزل بجسمها تقعد على فخادى ... أختفى زبى كله فيها ... كان كسها سخن وملزق وضيق بيعصر زبى وبيمص فيه ...صرخت فيفى أوووووه أح أح أح .. كده .. كده ... موتنى .. زبك زى السيف بيرشق فى قلبى ... ياقلبى .. أوووووف أووووف .. وهى بتتحرك بجسمها زى ما تكون راكبه فرس .. تدلك زبى فى أجناب كسها اللذيذ... وأيدى شايله بزازها بتعصرها وتقرص حلماتها وشفايفى بتدوب فى شفايفها السخنه ... لما حسيت بجسمى كله نار نار نار .... وهى تترعش وتجيب شهوتها فوقى ... غرقتنى من شلال الميه اللى كانت بتدفقه من جوه كسها الشرقان ..وأنا كنت ماعنديش لبن علشان أجيبه دلوقتى .. كانت بطه أخدته كله ... علشان كده أتأخرت قوى .. وهى أتجننت من طول مده أنتصابى وزبى المغروس فى كسها زى الوتد ...أترمت فوقى بعد شويه وهى بتمسح خدها فى خدى وبتقول .. جننتنى ياحبيبى ... مش قادره خلاص كسى نشف من الميه اللى نزلت منه ... ونامت ببزازها على صدرى العريان تمسحهم فيه وتدلكهم... وهى بتبوسنى من رقبتى .. بوستها أنا كمان من رقبتها المرمر المليانه ... سكتت شويه وبعدين قالت ... أنت عملت مع بطه من قدام وورا ولا قدام بس ... قلت مستفسرا يعنى أيه قدام وورا .. ضحكت فيفى وهى بتلف دقنى بتبص فى عينى وتبوسنى بسرعه .. ياعبيط يعنى دخلت زبك فى كسها وطيزها ولا كسها بس .. قلت .. لا كسها بس ... قالت .. بس أنا عاوزاه هنا وهنا .. أنت نيكتنى دلوقتى فى كسى .. وأنا بأحب أتناك فى طيزى ..وكملت .. النيك فى الطيز يهبل يجنن .. حاجه ثانيه خالص .. وأنت كمان حا تحب بعد كده نيك الطيز .. أبوك بيموت فى طيزى وبيتهبل لما ينكنى فى طيزى الطريه الضيقه.. أنا عارفه أنك لسه نونو فى مسأله الجنس والنيك .. بس على أيدى وأيد اللبوه بطه حا تبقى أستاذ كبير .. وقامت من فوقى وهى بتهز بزازها زى ما بتعمل الرقاصات .. بس دى بزاز كتل زبده مش بزاز عاديه ... وفتحت الدولاب ومدت أيدها وهى بتشاور على علبه مكوره شكلها غاليه.. مرسوم عليها طيز وزب... فتحتها وقالت خد لحسه بصباعك .. علشان تدهن لى فلسى وتطريه ... ومالت ناحيتى بطيازها الكبيره الناعمه وهى بتقول يلا ياواد أدهن الخرم ... دفست صباعى فى خرمها .. أنغرس كله .. شهقت .. أحوووه .. صباعك يجنن .. بس أنا عاوزه زبك .... كنت فى حاله غليان من اللى بتعمله فيفى ... وقفت بسرعه وأنا بأأقرب بزبى من فتحه طيزها ومسحت راسه ودفسته ... غااااص.. وأختفى كله فى جوفها ... أترعشت بعنف وهى بتتأوه ... أمووووووت .. أموت فى زبك وجماله .... أحووووووه أحووووه نيك بالجامد أووووه أووووف أح أح أح أمممممم أه أه أه وأنا شغال نيك فيها ... وزبى بيغلى من سخونه جوفها ونعومته ... وهى تترعش وتجيب فى شهوتها أكثر من ما كانت بتتناك فى كسها .. اللبوه بتعشق نيك الطيز ... أتهدت وهديتنى معاها ... لمااااااا حسيت بزبى داب من دخوله وخروجه فى فلسها الضيق المولع ... زحفت فيفى خطوتين لقدام .. أنسلت زبى من طيزها ... وقفت وهى بتترعش وبتقول .. يلا نام على ضهرك .. عاوزه أركب فوقك وشى فى وشك ... نمت بسرعه على ضهرى ... زحفت على ركبتها وهى بتركبنى ومسكت زبى تقربه من فلسها من ورا .. وقعدت عليه .. أنغرس فيها زى سيخ الحاتى لما ينغرس فى الفرخه اللى راح تتشوى .... ولقيت بزازها بتتهز قدامى بشكل يهبل ..انا أتجننت .. ورفعت جسمى لما وصلت بشفايفى لغايه حلماتها وبأيدى أتعلقت فيهم .. وهات يافعص وتقفيش وقرص وهى مش هنا ... كانت مجنونه بالسيخ اللى مرشوق فى طيزها وبتوحوح من الهيجان وتقول لى .. أيووووه كمان كمان بالجامد.. وأنا من جمال بزازها زبى بيتصلب أكثر ويتنفخ جواها ... وفيفى تترفع وتنزل بقوه على زبى لما حسيت أنه حا ينكسر فيها ... وكسها يشر ميه غرقت بطنى ... ولقيت نفسى غصب عنى زبى بيدفق فى طيزها رشات رشات من لبنى السخن وهى بتوحوح أسسسس أسسسس سخن نار .. أسسس أسسسس بيحرق يامجرم... أسسسس أسسسس بيكوينى بيحرقنى بيلهلبنى أحوووه ... وسقطت بجسمها فوقى تعصر بزازها الملبن بصدرى ومسكت شفايفى تحرقها بوس بشفايفها


    votre commentaire
  • أنا بحاجة للرجل يوميا وباستمرار لأن شبقي متزايد وحتى يقضي الرجل لي حاجتي كان لابد ان اضع جسدي تحت تصرفه وهذا الأمر جعلني أفكر كثيرا بالطرق التي تجعلني أفعل ذلك فمررت بتجارب كثيرة اتمنى من كل النساء التي تقرأ قصتي الحقيقية هذه او تجاربي الواقعية أن تفهم شخصيتي ومشاعري وأحاسيس جسدي التي دفعتني للإقدام على امور قد لا تقدم عليها أغلب النساء مع الرجال ومنها قصتي هذه التي وقعت الصيف الماضي في بيتي الذي اعيش فيه وحيدة بسبب طلاقي قبل 10 سنوات وعمري الآن 38 سنة حيث كانت لي حديقة في منزلي كثيفة الاشجار ومتشابكة

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    كانها غابة وهي في مؤخرة البيت حيث يطل عليها شباك غرفتي ذو الثلاث ابواب وكنت مستأجرة بستاني يأتي من اوقات الصباح الباكرة جدا اي بعد الفجر ليعمل فيها لبرودة الجو صباحا قبل ان ترتفع حرارة الشمس ويبقى الى العصر ويذهب واول يوم خرجت له عارية الصدر وبملابس نوم روب طويل وتحته ثوب نسائي خليع وقصير وتجسيم للحم الجسم وقدمت له شايا ومشيت بين يديه وهو يخزرني بنظراته الشهوانية ولاحظت هيجانه وشبقه من خلال فركه قضيبه الذي انتصب ولم يستطع ان يخفيه عني وقد تغاظيت عنه وكنت اتكلم معه برزانة وثقل ورسميات لاني وحيدة ومطلقة وقد طرات لي فكرة ان ادفعه الى اغتصابي فقلت له غدا تاتي مبكرا وتمد يدك وتفتح الباب الخارجي من الداخلي وتطرق علي شباك غرفتي او تجدني تركت لك مفتاح الباب الداخلي لتدخل البيت وتاخذ أغراض العمل وادواته التي في الداخل واتفقنا وفي اليوم الثاني تهيات لتنفيذ خطتي فتعريت تماما

    نيك عروسة في ليلة

    ووضعت عطرا فواحا لكل جسدي من رأسي الى نهاية قدمي ولبست روب نوم قصير جدا الى منتصف الفخذين وتمددت مستلقية على الفراش على ظهري ونصبت افخاذي والصقتهما ببعض قبالة شباك غرفتي الذي كان قبالة سرير نومي وتركت الشباك مفتوحا على مصراعيه حتى يراني والمفتاح بالباب وتصنعت النوم فلما دخل واغلق الباب الخارجي علمت بقدومه فجاء الى الشباك ليطرقه فرآى المنظر ونومي على السرير ولحم المهبل بين الفخذين المتلاصقين هاجه الامر ولم يطرق الشباك بل فتح الباب ودخل الى غرفة نومي واحسست به وخلع كل ملابسه وكان طويلا ويتمتع بعضلات قوية وشعرت به صعد سريري وابعد فخذاي عن بعضهما ونام بينهما وفتح الروب وعراني والتصق على جسدي تماما وانا ملقية ذراعاي اعلى رأسي واخذ يقبل رقبتي ففتحت عيني ولم اقم بردة فعل تجاهه وانا اشعر بقضيبه منتصبا يلامس فتحة مهبلي فنظرت في عينيه نظرة تفاجؤ وخوف وتوسل ورمقني بنظراته ولم نتكلم فحضنني وبدا يحرك قضيبه ليدخل فتنهدت وامسكت كتفيه بكلتا كفي واصابعي واخذت اراوغ بمهبلي يمينا ويسارا إشارة الى نوع مقاومة لكنه هاج وضغط بجسده على جسدي فمنع حراكي تحته وثبت قضيبه على فتحة مهبلي والقمها إياه فتأوهت آه واخذ ينظر في عيني الذابلتين من الشبق وهما تترقبان وكلهما تساؤل ثم ضغط قضيبه عليه بقوة ففات كله فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    بشدة وتشبثت به بيدي وشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قبضة قضيبه وليسيطر علي ويتمكن مني تماما وثبتني به وشعر بالنشوة وهو ينظر في عيني وقد اولجه في مهبلي المحرم عليه شرعا وقانونا واخذت اتلوى تحته متأوهة بأنين خافت ليشعر بقوة قضيبه وتأثيره وضعف مهبلي فأخذ يمص شفتي وتماصص بهما بقوة وشبق وشراسة فقد كان هائجا على جسدي منذ الأمس فقططططع شفتي تقطيعا والأنين مني مستمر والشبق يتزايد ونزل على ثديي ومصمصهما مصمصة واكل الحلمتين أكلا وتذوق طراوة لحم الثديين بلسانه وشفتيه وانا أئن وأتأوه مما يفعل بي فامسكت ظهره بذراعي وعصرت نفسي عليه لعلي اخرج الشبق المحتبس داخلي لرجولته حتى فاحت الأنوثة من جسدي ثم نظر في عيني المتوسلتين وبدأ يحرك قضيبه ويدلكه في مهبلي فصحت آآآآآآآآآآآآآآآآه واغمضت عيني وفتحت فمي الذي انقض عليه والتقمه بفمه وظل يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه به خضا بكل رعونة واستهتار وهاج جدا وهيجني معه وانا أحس ان مهبلي قد سلب مني وانه تحت

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    سيطرة القضيب فتشبثت بجسده بكل قوتي أعتصره بأحشائي فعصرني بكل قوته وثبتني بقضيبه الذي انفجر في مهبلي قاذفا قذائف متتابعة وقذفت صارخة آآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وبلغنا ذروة النشوة وقمة اللذة وامتصصت قضيبه بمهبلي وارتضعته ارتضاعا وانا احلبه حلبا لآخر قطرة من السائل المنوي وابلعه في أحشائي بلعا حتى تلاشى نبضه داخلي فارخيت ذراعاي والقيتهما على الفراش فأخذ يشمني ويقبل نحري واثدائي ويلحس آباطي لحسا كانه محروم مكبوت ثم نظر في عيني ونظرت إليه بضعف وحرقة وغصة وأنا اتنهد وألهث بنظرات استفهام تقول لماذا اغتصبتني ؟ فأخرج قضيبه من مهبلي فتاوهت واطبقت افخاذي على بعضهما والصقتهما والمني ملأ مهبلي تماما

    نيج نهود قحبة

    واخذت أعتصره داخلي بين افخاذي فقام ولبس ملابسه امامي وهو ينظر إلي وأنا ابادله نظرات من جسد مقهور وخرج الى عمله في حديقتي وبقيت على نومتي لأوصل رسالة له بهذا الوضع الشهواني ان يعاود الكرة الف مرة فعمل بالحديقة ساعة ثم نظر من شباكي فرآني على نفس حالي وقد نصبت افخاذي امامه والمني يسيل من مهبلي على فراشي فلم يتمالك نفسه ودخل مرة ثانية نازعا ملابسه هائجا جدا فرآني مغمضة عيني وملقية بذراعي على الفراش منهارة القوى فلم يصبر حتى صعد الفراش وافرج افخاذي بيديه وارتمى بينهما والتصق جسده فوقي بجسده وحضنني ففتحت عيني مبهوتة ومتفاجأة منه فبادرني بقضيب حار صلد دغدغ به مهبلي واولجه بكل قوة فامسكت باكتافه بكلتا يدي وصحت بقهر وخضوع وشهقة آآآآآآآآآه فشبكت افخاذه بأرجلي وسيقاني وتشبثت بهما وبدأ يتماصص معي بشغف وشبق منقطع النظير وأخذ يعظني عظا خفيفا بلحم الرقبة والآباط والثديين فعظعظني عظا وانا اتلوى واتأوه صراخا آه و آخ فكان مجنونا بلحم جسدي الابيض الطري واكلني اكلا وانا أشعر ان جسد قد بدأ يتقطع بفك هذا المتوحش المفترس النهم الشرس فإن الأنوثة المفرطة تفقد الرجل عقله فلما سمع آهاتي وادرك أنيني هزني وخضني بقضيبه المستهتر الأرعن

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    حتى تهزهز بنا السرير من شدة هيجانه فصرخت تحته آآآآآآآآآه واستلم مهبلي ساعة كاملة لم يفلته من قبضته ولم يتركه يرتاح ولم يرحمه ولم يرأف بلحمه ابدا والمهبل يتلوى ويشهق ويزفر زفراته والسوائل والأبخرة الحارة من كل جوانبه تحيط بهذا القضيب الشرس المفترس لعلها تبرده او تخفف من انتصابه االمهبل لكن بلا جدوى فكل النساء تعرف يقينا ان القضيب الذكري اذا تمكن من مهابلهن والتقمنه حتى استقر فيهن فلا سلطة لمهبل عليه إطلاقا ولا قدرة على تحريره منه فإما يخرج حيا منتصبا او يموت ويرتخي في المهبل وانهكني بهذا النيك المتواصل غاية الانهاك وكأنه يقول أنتي مطلقة محرومة ومحتاجة الى هذا لتعويض الحرمان وتسارعت انفاسي ونبض قلبي وشهيقي وزفيري وتوترت اعصابي المشدودة الى حد الارتجاف واصيب مهبلي بالشلل الكلي فلما رآى حالتي تماصص معي بقوة وعصرني وضمني فعانقته وتعاصرت بكل قوتي ثم ثبت قضيبه بدفعة قوية في أحشائي وقذف قذائف متتالية فصرخت آآآآآآآآآه وقذفت فارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا أئن واتاوه واعصر قضيبه بأفخاذي واعتصره بمهبلي وارتضع حليبه ارتضاعا والهث بشدة وتأوه بأعلى صوتي حتى كاد ان ينقطع نفسي حتى انهارت يداي وسقطت ذراعاي لوحدهما على الفراش وسحب قضيبه مني فوضع رأسه بين افخاذي واخذ يمص ببظري المنتفخ مصا كاد يقتلع لحمته وانا اصرخ آآآآآآآآآه وهو ينهش به نهشا واتلوى واعصر راسه بأفخاذي حتى تعبت وانهارت افخاذي ووقعا صريعين متمددين يمينا وشمالا

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    وهو ينهش بالبظر بانتقام حتى جعلني اعيط صارخة من اللوعة فتركه واخذ يلحس افخاذي ويمصمص لحمها الطري الابيض حتى اكلهما اكلا فخارت قواي جميعها من شدة الشبق فقام عني يلبس ثيابه وهو لا يفارق النظر الى عيني بالزهو والنشوة والقوة والتي تبادله نظرات لكن بالاستسلام والقهر والإنذلال تحته وله وافخاذي ممدودتان على السرير ومتباعدتان وقد انكشف الكس وبان المهبل امامه والثديان وباقي الجسد المنهوب والمسلوب وكانه يقول له ماذا بقي مني ولم تناله انت ؟ والفراش يشهد عن نشوب معركة اطاحت بالسرير فامعن النظر إلي وخرج وبقيت على حالي ورجع يعمل في الحديقة وبين حين وآخر يعيد النظر من الشباك وانا على حالي وهو يستمتع بالمهبل المفتوح امامه والافخاذ المنفرجة المتباعدة والذراعان الملقاة على الفراش لان المنظر يذكره بالنشوة والانتصار الذي حققه وبالزهو والفخر والرجولة التي تزيده اهتياجا ويوصل له رسالة انني مستسلمة لك الى الان فقد يبادر مرة اخرى وبعد ثلاث ساعات رجع للغرفة وقد انتصف النهار وتركني استريح بينما يقوم بعمله فلما وقعت عيني عليه عاريا لم احرك ساكنا واخذ موضعه بين افخاذي التي رفعها بيديه ونصبها منفرجة ونام بينهما دافعا قضيبه كله في مهبلي اللزج بسوائله ففات منزلقا فصحت بصوت خافت جدا آآآآآآآآآه ثم ركبني وعانقني وهو اقوى من قبل وأخذ يحرك قضيبه المنتصب حارا بشدة في مهبلي حركات منتظمة متتابعة بكل استهتار ورعونة وانا اشهق مع النفس وألهث آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    آه آه مع كل دفعة وهزة وشبكت ارجلي بافخاذي لكن بضعف شديد لعلي اتشبث بافخاذه واسند نفسي ولكن مشهد الافتراس هذه المرة مختلف عن الذي قبله فهذه المرة الفريسة خايرة القوى تماما ولا تبدي رغبة بالمقاومة ففعل بجسدي ما فعله اولا أخذ يعظه عظا خفيفا ولم يترك لا إبطا ولا رقبة ولا ثديا الا ونهشه باسنانه نهشا فقد كان مغرما بجسدي وباللحم الابيض الطري وكان لا يريد لهذا الجسد ان يقوم من الفراش بتاتا بعد الذي رآه من عدم الامتناع وهو يقول لي سيدتي إن لحمك اللين بطراوته هذه هو الذي جعلني مفتونا بك الى هذا الحد حتى أني اتمنى ان أقطع منه قطعة آخذها معي لأعظ بها واتذوقها كلما تذكرتك فلم أجبه وانا اتاوه بشدة ولسان حالي يقول لقد نشف مائي على يديك حتى لم يبقى في هذا الجسد ماء ليقذفه في مهبله ولكن كان لابد لهذا الجماع من غاية ونهاية فبعد ساعة متواصلة من الافتراس المجنون والشرس لم يحتمل لما حانت ساعتي وهو يرى جسدي يرتجف من الضعف وخوران القوى مع عدم إظهار الرد بالحركات شعر بالسيطرة والقوة والانتصار وان الانقضاض في اي لحظة ناجح فانقض علي بكل قوته بلا رحمة ولا هوادة فعصرني بمنتهى العنف واطبق جسده علي باقوى ماعنده حتى شهقت وانقطع نفسي وضغط قضيبه بمهبلي بكل قوته وثبته فيه حتى صرخت باقوى صوت منهار خافت عندي آآآآآآآآآه فارتعش وهو يقذف بقوة قذائف متتالية في مهبلي وقذفت بعده بعد ان جمعت كل ما بقي عندي من قوة وعصرت نفسي عصرا على قضيبه الارعن المستهتر حتى اختنقت روحي واخذت احاول الارتضاع والامتصاص لقضيبه

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    داخلي حتى هدأنا نحن الاثنين وتراخت ذراعاي وافخاذي وخارت كل قواي تماما فلم اتصور ان جسده فتاك الى هذه الدرجة من الفتك والشراسة فقد كان غاية في الحرمان والجوع الأنثوي لتذوق اللحم الابيض اللين الطري الذي لم يذقه في حياته والقيت ذراعاي على الفراش واخرج قضيبه من مهبلي فانهار فخذاي ووقعا صريعين ممددين متباعدين عن بعضهما يكشفان عن كس غارق بعد كل الانفجارات التي حصلت فيه من تهور القضيب المرتعش ثم قام واقفا ليلبس ثيابه وهو لا يرفع نظره عني وانا بالكاد افتح عيني لكنه رجع ونام فوقي وهو ينهش آباطي ورقبتي حتى نهش الثديين نهشا بفمه وانا أئن واتاوه بشدة آآآآآآآآآه لضراوة النهش والافتراس ثم تماصص معي حتى شفط ريقي ولساني وانا أحس بقضيبه المستهتر الأرعن منتصبا يسبح ويتزحلق في ماء المهبل ثم قام وقضيبه يقطر ماءا ولبس ملابسه وخرج ليكمل عمله وانا بلا حراك تماما وتركني ارتاح اربع ساعات هكذا وهو ينظرني من الشباك ويستمتع حتى حانت نهاية عمله جاءني عاريا وركبني وانا لم اعد اقوى من شدة ما لاقيت فشعرت به رفع افخاذي وباعدها و اولجه في مهبلي واخذ ينهش آباطي ونحري وأثدائي نهشا جنونيا من شدة رغبته وافتتانه بلحمي وجسدي وانا أئن واتاوه بصوت خافت واخذ يحركه بقوة وشراسة شديدتين لم اعهدهما منه ولم يلبث ان ارتعش قاذفا في مهبلي الذي لم اعد اشعر به بتاتا وقد سلمته جسدي في هذه الجولة الاخيرة أسيرا بين يديه يعذب به كيف يشاء انتقاما لكل الرجال الذين يعانون من الحرمان من اجساد النساء وقد اخذ بالثأر لهم جميعا ثم قام عني وانا جثة هامدة صريعة الفراش ولبس ثيابه وودعني وخرج فشعرت بتعب وارهاق شديدين فاغمضت عيني فنمت ولم استيقظ الا قبيل منتصف الليل ووجدت مهبلي منهارا تماما تحتي وقد تعرض لأعتى هجمة مرت عليه هذا اليوم واحسست بالجوع فقمت اصنع طعامي واتذكر تلك اللحظات التي مرت خيال


    votre commentaire
  • أنا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطقالريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد وهو كبيرلنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره 20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان وهما مع ابيهما

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    في احد المدن ولاتراهما الا في النادر وهي دائما حزينة تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجتآخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقدأطلقنا عليه هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أنكان عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي وفي أحد الأيام دخلتالحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة قد خطها زوجي على جدران تلكالحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك

    نيك عروسة في ليلة

    زنبوري بيديالأخرى وعندما قاربت على إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولةوبينما أنا في اشد الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد انتباهأحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي زبه المتدلي بينرجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهيوشفافي ثم أخذته بين نهدي وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسيبدء يغلي فرفعت الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم استطعلاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي كنا نضع الماء لهبه واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله وأخرجه وببطء

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    شديد حيث كان فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمروتنهداتي أجبرتني على المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبنيمن أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي والكل لاحظذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة انظر إلى السماءمفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغكسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبحرغبتي فأخذت قنديلا وثقاب وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناءوأشعلت القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي كنتمهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد وأخذته وبدأت أداعبه بشتىأصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت عاريتا تماما وأصبحت

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    امرر زبه على كلجسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقةلذلك فقلت في نفسي كيف استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لمااسمع عن أن النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى أن وصلت إلىرأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله واخراجه في فمي ومصهحتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيتلاضع زبه في كسي من الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولاتاستطعت إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة

    نيج نهود قحبة

    جسمي مستندتا على يديمدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد تكيف كسي لذلكواكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع الى الخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائيوالسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طولحياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسيوالمحنة تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخليوكأنه قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست انه هو بدء يولج زبهبداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم يكن بالحسبان ولاكن عندماعندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادتحركته فهو اصبح يدخله

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه بعانتي كما لو انهيعاقبني فهي كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس وكأنهيلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت نفسي فها هو الفجريكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن يحس بي أحد

    مستمتعة وغير مصدقه لما حصل وهل هو حلم ارتديت ملابسي وصلت إلى فراشي ومني غضنفر ما زال ينساب بين رجلي فمسحت به كل جسمي ونمت نوما عميقا لم اذقهمن قبل استمريت على هذا المنوال وقد اصبح غضنفر سيد السكس في عزبتنا فهو بمجرد ماأن اغلق الباب حتى ينتصب زبه ولا انحني تحته حتى امتع نفسي وانهي شهوتي اكثر من مره فحيث انه سرعان ما يسكب منيه عندما هو الذي يمتطي ظهري وما أن انحني له حتى يقترب مني ويخفظ موخرته ويبدء في نيكي فاصبح يعرف طريقه إلى كسي بعد اكثر من شهر علىتدريبه وتعلمه واحيانا ينيكني ورجلاي مشدودة فقط احني له ظهري واستند على برميلبجانبه ويرتقي علي بكل ثقله ويحاول ادخال زبه ويبدء بنيكي وانا مستمتعة حيث أن اسفل بطنه يحك بجلدي ولاكن سرعته في الانزال تضايقني فخطرت ببالي فكرة أن اجعله ينزل قبل أن يرتقي علي وبالفعل كانت فكرة جميلة فاضم رجلي واجعله يولج بين فخذي حتى يصب

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    منيهوينسحب من فوقي ثم اعاود معه الكرة مرة اخرى بعد أن أحاول في ايقاف زبه مرة ثانيهثم انحني له وقد ادرك مبتغاي فيمتطي ظهري ويدخل زبه في كسي وانا اعاني من ذلك ولاكن عندما تتسع احشائي انسى معاناتي معه وينيكني ولفترة طويلة حتى انني انسى كل من في العالم مع رهزاته القويه واقفز مع كل ادخالة له واستمر معه في ذلك لساعات حتى بزوغالفجر وارجع انام حتى قرب الظهيرة والذي اصبح في ذلك حرج لي فقد سئلتني سلمى قائلةانك تنامين كثيرا هذه الايام وااااااااااااه لو تعلم بما اعمله مرت الاشهر على ذلك وانا وغضنفر كل يوم في نيك واصبح شغلي الشاغل فنتف شعرات كسي اصبح من اجل غضنفر واصبح زبه يلج كسي بلا تعب فقد تعود عليه ولو معه أخر لكفاهم وغرفتي الوحيدة بها كماتمنى لو غضنفر يسكن معي بها فابني حميده الذي يبلغ من العمر 13 سنة له مخدعه الخاصبه وتسللي يوميا في أخر اليل يكون من نافذة خارجية لا تلفت الانتباه فهو في غرفة مقابلة لغرفتي وبعد تقريبا ثلاثة اشهر على ذلك استبقت وقتي بقليل املتن ابقى مع غضنفر لفترة طويلة فاعددت قنديلي وقد كان اليل قمرا والجو هاديا سوى من صوت الحشراتفي العزبه ومروري بالغيط كان في غاية الرمنسية مع النسيم ورائحة الشجر وأصبحتمعتادة مع غضنفر في كل ليلة على ذلك وأخذت اداعبه وخلعت ملابسي واستقريت على برميلي الذي اصبح بمثابة

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    كرسي لنومي وطرحت ضهري علية ومسكت حبل غضنفر اريده أن ينيكني وقد اصبحت تحته تماما ولاكن هذه الحركت جديدة عليه وعندما استقر كسي تحت زبه رفعت رجليواصبح هو بين رجلي وانا تحته ومبتعدة قليلا عنه وأخذت زبه وادخلته بكسي وعندما حسبكسي ودفئه داخلي اخذ دوره في ذلك وبدء يضغط بزبه داخل كسي ويخرجه فندمت لماذا لم يكن هذا من أول تعليمي له حيث أن زبه قد تمكن مني باكمله ورجلاي تحيط به وكانني معللقة به وبينمى انا كذلك اذا بمن يمسك كتفي فعندها دارت بي الدنيا التي نسيتهااحاول معرفت ذلك اشخص وهي يد سيده فهي ناعمة الملمس ولاكنني لا أستطيع معرفتها فهيجالسة خلفي وزب غضنفر بداخلي وهو جاثم علي فاستسلمت للامر الواقع فهذه المرءة ساكتة وربما تستمتع بالمنظر واخيرا سكب غضنفر في كسي منيه واخرج زبه وصوت كسي الذي اصدره مع خروج زبه لاول مرة اسمعه ومنيه الذي ينساب على فتحة موخرتي وهنا تراجع إلىالوراء وانا اريد أن اعرف من ورائي وعندما التفت اذا بها سلمى وقد رفعتجلبابيتها وكسها قد التهم اصبعها وهنا امسكتني وهي تحضنني من امتى وانتي تاتي هنا فقلت ومنذ متى وانتي تشاهدينني فقالت أول مره ارى هذا المنضر ولاكنني رايتك اكثر من مرة وانتي تتسللين خارج البيت فعرفت انه هناك شخص تقابلينه واريد أن اعرفه ولماتوقع انه غضنفر فقلت والان عرفتي فماذا تريدين فقالت اريد أن ينيكني ولاكن كيفادخلته بك فهو لا يحتمل قلت تحملت الكثير وبامكانك تجربته فرفعت جلبيتها إلى اعلى صدرها وأصبحت شبه عارية فتمددة مكاني وعلى برميلي وجررت غضنفر وأصبحت تحته وكان زبه نائما وهنا حاولت أن ادخله في كسها وانا أمرره بين اشفاره ولاكن كسها كا ظيقا فاخذتمن منيه الذي ما يزال ينساب مني ومسحت به زبه وقد اصبح يميل إلى الانتصاب مما سهلفي دخول

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    راسه وأصبحت احركه قليلا قليلا في كس سلمى وزاد انتصابه بداخله وأصبحت انا لا احتمل وهي لا تتحمله فقد نمى داخل كسها واصبح إلى حد كبير بداخلها وهي تئن وتتمحن تحت غضنفر وعيناها مغمضتين لا تعلم ما دخل من زبه بداخلها ودمعتاها من الالمتكاد أن تضهر من عينيها وربما من ندمها على الايام التي جلستها بدون أن تشبع كسهاالذي امتلا فجئة من غضنفر وأصبحت تعاني من دخوله وخروجه ولا تتمنى أن يخرج ولاكن غضنفر لم يحتمل فهذا كس جديد وطعمه ربما يكون الذ فهي اصغر مني سننا فهاج وما كان منه إلا أن ادخله بكل قوة وما ردة فعلها إلا آه اه اه اه اه اه اه اه اه اه.... وهنا فتحت عيناها فوجدت غضنفر قد هاج وهو يفرك بها على البرميل الذي قد البستهمجموعة من الاقمشه قد اخبئتها بحيث لا يراها أحد احضرها معي كل ليلة وتحتها اسفنج واخفظ صدره عليها وبدء ينيكها فما كان منها إلا أن رفعت رجليها المتدليتين وأصبحت تدفع به وهو يضغط عليها وهيهات أن يخرج ولاكن جزء منه كبير قدخرج وهو ينيك بها وهيتئن تحته وتنظر الي قائلة ابوكي يا بنت ... كيف دخل فيكي كله فقلت انا تعودت عليهوهنا لمحت عيناها قد ذابتا وارخت رجليها واستدار عنها غضنفر مع صوت كسها الذي اصدرته وهنا بدء الضحك وبدء مني غضنفر يخرج من كسها ونحن ننضر إليه وقالت يلهوي كيف سويت كذا بس يجنن وهو في وكبره يهوس كيف جتكي الفكره فقلت سييها هادي لها حكايهاحكيها لك في البيت لمي نفسك وعلبيت قبل يصحى حد وفي اليوم التالي اتتني عند المساءفي غرفتي وحكيت لها كل الي حصل من البداية إلى النهاية وقد استمتعت بذلك وتعليقاتنا الجنسية تنهال على الأخرى وقد خلعنا ملابسنا واصبحنا عاريتين ومثلنا باني زوج لها وقد اشبعتا في فرك وتقبيل ومص متعنا كلانا حيث وضعت إصبعي بكسها وهي كذلك ووجدتهامليئة بالجنس واشكاله التي كنت اجهلها فهي وعدتني بالكثير وقلبنا ليلتنا إلى جنسوالمحنة تاكل كلينا منتظرين نوم الجميع وقد اعتدت معها على الخروج في اليل إلى غضنفر واصبحنا غير مباليتين ببعض فلا حياء بيننا وامورنا مكشوفة كل لدى الأخرى واصبح غضنفر يمتطينا كل يوم وهو ينيكنا وبشراسه واصبح لكلينا وضعها المميز فهي تحبهوهي واقف ويمتطي ظهرها أما انا فهو يطىء صدري ورجلاي مرفوعتان وكل منا تساعد الأخرىفي ذلك ونستمتع بنيك غضنفر لنا وفي أحد الايام كنا قد تحدينا لبعضنا ايهما يحب غضنفر فقلت سوف نصف كلانا وننظر من سوف يركبها وينيكها وندع الخيار له وقد كان التحدي ممتعا ورهانه أن تحرم الأخرى لمدة اسبوع فقد صففنا امامه وكلا منا مقابلتاله بموخرتها ثم اقترب منا وبدء يشم بكسينا وفجئة ارتقى فوق سلمى التي كسبت الرهانوبدء ينيكها وانا امسك زبه واستلذ بدخوله بها وخروجه وشنفريها يكادان يتمزقان واهاتها تخرق اذني وصدري حرقتا فهناك اسبوع سوف احرم منه وعندما افرغ منها اقتربت منه فقالت الرهان وطلبت مني أن اسبقها إلى البيت فهي لم تنتهي بعد ترجيتها دون جدوىوكم هو رهان قاسي لي رجعت ادراجي إلى البيت و هناك اكملت نيك نفسي باصبعي وعيني إلىالحظيرة حتى خرجت سلمى واتت الى نافذتي لتتاكد من وجودي ويوم بعد يوم وانتهى هذا الرهان وذهبت معها ومع أول لمسة له لكسي انزلت مابي واتتني رعشه لم اذقها من سنين فكم كان هذا الحرمان لي تخزينا لطاقتي وكبتا لشهوتي حرمت أن اراهن مرة اخرى وناكناكلينا وانا مرتين واشبع كسي حتى طفر من منيه واخذ ما بصدري من شهوة وهي تضحك علىشبقي بل محنتي ورجعنا غرفتينا بعد سهرة مع غضنفر ليس لها ناحيتي إلا السرور وكدت أن ارجع مرة اخرى ولكن الصباح داهم المكان


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique