• أنا صفاء ، من مواليد برج القوس ، أشبه منى زكى فى ملامح وجهي وبياض بشرتي وطباعي وعيوني ، ولكن كنت في طول غادة عبد الرازق ، مطلقة فى السادسة والعشرين بعد ثلاث سنوات من الزواج وذلك بسبب أنى عاقر وطليقى يرغب فى الإنجاب وهكذا كانت النهاية، لم أجد مكاناً أذهب إليه فمنزل والدى رحمهما **** قد بيع بعد وفاتهم ووزع ثمنه بينى وبين أخى الوحيد رشاد الذى يكبرنى بعامين فقط وهو من مواليد برج الحمل ، أرمل منذ عامين وبعد زواج دام لعام واحد فقط وبلا أبناء أيضاً ولهذا فليس لى مكان سوى منزل أخى الذى استضافنى فى منزله مرحباً.
    مرت سنتين كاملتين كنت اري عاهرة زنجية تتناك جنبي  يجمعنا منزل واحد نحيا فيه كأى أخوة، أعانى قطعاً من وحدتى الجنسية فطليقى كان شبق جنسياً ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لا شيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبى إلى حد الجنون ولم يكن تفكيرى يذهب بى أبداً نحو أخى وإن كنت أدرك أنه أيضاً يعانى فكثيراً ما أجد مائه يغرق ملابسه الداخلية ويترك بقع صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيراً ما أجد مثل هذه البقع على ملاءات السرير وأنا أغيرها، لكن أول مرة قفزت إلى ذهنى فكرة أن أمارس الجنس مع أخى كانت حينما طالعت موقعكم ولهذا فأنا أهديكم قصتى هذه. وكنت ساعتها ميلف عارية
    بعد أن اختمرت الفكرة برأسى رغم عدة محاولات لطردها إلا أنها سيطرت تماماً على كل مشاعرى قررت أن أبدأ خطة هجوم شامل على أخى حتى يتقبل فكرة أن يمارس معى الجنس وكانت أولى الخطوات أن تركت ذات يوم قصة أخ وأخته مارسوا معاً الجنس وكم اللذة التى راودتهما معاً تركت هذه الصفحة مفتوحة على الكمبيوتر فى البيت حتى يطالعها أخى وتأكدت أنه فعل وكانت هذه بمثابة الرسالة الأولى،طيز مربربة تتناك أما الرسالة الثانية فكانت أن ذهبت واشتريت عدة قمصان نوم وملابس داخلية نسائية جديدة أكثر من فاضحة وبدأت ألبسها فى البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لتغير ملابسى وأرتدى جلباب شفاف أو خفيف أو ضيق تظهر منه مفاتن جسمى أمامه وكأننى هكذا سترت عوراتى أمامه، ورايت ينيك كس امه الحامي وذات ليلة قمت لأنام وكان هو جالساً بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتى وتركت الباب مفتوحاً وأخذت أغير ملابسى وأرتدى أحد قمصانى الساخنة جداً وأنا أرقبه فى الصالة من مرآتى فى الغرفة وهو يسترق النظر إلى جسمى ويداعب ذكره دون أن يدرى أنى ألاحظه وأسعد لهذا حتى انتهيت بعد بطء شديد ودخلت إلى سريرى ونمت بدون غطاء والباب مفتوح وجسدى عارى ويصرخ من الرغبة، وبعد أن انتهى فيلم السهرة شاهدت أخى من خلال المرآة واقفا على باب غرفتى وهو ينظر إلى ظهرى ويداعب ذكره فتعمدت أن أعرى له طيزى شبه العارية كأننى أحكها وأنا أمنى نفسى أن يقترب ويلمس جسدى لكنه وقف عند الباب لأقل من دقيقة ثم انصرف وبعد ساعة تقريباً عاد إلى غرفتى ووقف عند الباب أيضاً يشاهد مفاتنى العارية وذكره خارج ملابسه يداعب رأسه فشعرت بأن اللحظة المناسبة قد اقتربت لكنه انصرف حينما شعرت بقرب نزول منيه.
    فى اليوم التالى قررت مضاعفة الهجوم وعندما عاد من عمله لم أغير القميص الذى ارتديته رغم أنه قصير جداً وشفاف جداً ولا أرتدى تحته كيلوت وذهبت لتحضير الغذاء وبعد أن تغدينا قمت أجمع الأطباق من على السفرة فوجدته يضربنى على طيزى وهو يقول (ما تدخلى يا بت تلبسى حاجة) أجبته وفى صوتى نبرة من دلال (أصلى حرانة قوى) وذهبت إلى المطبخ وعندما عدت كان يشاهد التليفزيون على قناة الأفلام وكان بها مشهد لإحدى الممثلات وهى ترقص لعشيقها بحجرة النوم وهو يمعن النظر فى مفاتنها فشعرت بالغيرة وقلت له وأنا اعتبر الخطوة القادمة جزء من الخطة (وهو ده رقص ده اللى عينك هاتطلع عليه؟) فأجاب (و انتى مالك انتى) فذهبت إلى الكمبيوتر وأدرت إحدى موسيقات الرقص البلدى الشهيرة ووقفت أمامه وأنا أقول (أنا بقى هاوريك الرقص شكله إيه) وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل بكل ما أملك من ميوعة وأنا ألمح زبه وهو ينتصب شيئاً فشيئاً الأمر الذى منحنى ميوعة أكبر فى الرقص وعندما قاربت الموسيقى على الإنتهاء قررت أن ألقى بورقة رابحة إذ أنهيت الرقصة وأنا منحنية أمامه والقميص مرفوع من على طيزى وهى تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فكان أن ضربنى على طيزى العارية وهو يقول (صحيح رقاصة يا بت) فأجبته بميوعة (أنا بقى ولا …(فلانة)) قال (انتى) فقلت له والشوق يتراقص فى عينى (تحب أرقص لك تانى؟) فاجب على الفور (يا ريت يا صفصف) فقلت (طب هاغير وآجى) فقال والشهوة تلتمع فى عينيه (كده كويس قوى) فأدركت أن خطتى تسير على ما يرام وقولت له (لا المرة دى حاجة تانية) وهرولت إلى غرفتى وكالعادة تركت الباب مفتوحاً وخلعت القميص وانتقيت كيلوت أسود رفيع جداً يختفى بين فلقتى طيزى ويستر فقط الكس بصعوبة بالغة وسوتيان من نفس اللون لا يدارى سوى الحلمات فقط وبعناء شديد، وهرولت إلى الصالة ودرت أمامه قائلة (ها .. إيه رأيك كده؟) .
    لمحت الذئب فى عينيه وهو يقول (فظيعة) ودون مواربة هذه المرة حك زبره أمام عينى فابتسمت وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وكل دلال امرأة تحتاج إلى الجنس وأنا أتعمد أن أهز طيزى العارية تماماً أمام ناظريه و صدرى العار إلا من حلماته يقترب من وجه وعند نهاية الرقصة درت حول نفسى بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل من الوقوع على حجره لأشعر أخيراً بزبره المنتصب يخترق فلقة طيزى واستمتع كثيراً لهذا ولم أنهض مباشرة بل تصنعت ****اث وتركت نفسى على زبره وما هى إلا ثوان حتى شعرت بيده تتحسس طيزى وشعرت بالانتصار وأن رسالتى وصلته كاملة إلا أنه لم يمهلنى سوى ثانيتين فقط وإذا به يدفعنى من فوق حجره وهو يقول لى غاضباً (يلا أدخلى أوضتك وغيرى المسخرة دى وكفاية مياعة كده) شعرت بالهزيمة تتسلل إلى كسى الشبق لكننى لم أقرر الانسحاب من المعركة بل صممت على مواصلتها إذ أن هناك بادرة تلمح إلى قرب وصولى إلى زبره وقفت أمامه بعد أن دفعنى وتصنعت الغضب وأنا أقول له (يعنى ده جزاتى بعد ما رقصت لك وانبسط تزقنى كده) ظلت ملامحه كما هى وشعرت بخطورة الموقف فانسحبت إلى غرفتى وكالعادة تركت الباب مفتوحا وخلعت ما كنت أرتديه ووقفت أمام الدولاب عارية تماماً وكأننى أفكر فيما أرتديه وأنا أراقب انفعالاته فى المرآة ثم انتقيت ثوب محتشم وارتديته وصفقت الباب ودخلت إلى السرير، وبعد عدة دقائق سمعته يطرق الباب ثم دخل وقال لى والتردد فى صوته (معلش إنتى زعلتى؟) فقلت (طبعاً) قال (أصل بصراحة ما كنتش مستحمل أشوفك عريانة أكتر من كده) شعرت بدنو اللحظة المطلوبة لكننى قررت تمثيل (التقل) وقلت له (حصل خير) وصمت فقال لى وهو يبتسم (طب بطلى بواخة بقى وروحى اعملي لنا شاى) قمت إلى المطبخ أصنع الشاى وأنا أفكر ما هى الخطوة التالية؟ ماذا أصنع؟ وخرجت إلى الصالة بالشاى وكانت كل الأمور فى المعتاد فقال لى (إنتى لسه زعلانة؟) لم أرد فابتسم ثانية وقال (طب إيه رأيك لو ترقصى لى تانى؟) قلت له بلهجة طفولية (يا سلام يا خويا وترجع تزعق لى تانى) قال لى (لا … والبسى اللى إنتى عايزاه يا ستى) قلت له (موافقة بس بشرط) رد (إيه؟) (تنقى انت اللى ألبسه علشان ما ترجعش تزعق) قال (موافق) وأخذته إلى غرفتى وأخرجت من الدولاب كل اللبس الفاضح الذى أملكه وطلبت منه أن ينتقى ما يشاء فقال لى (وهى دى هدوم دى … ده كأنك عريانة) ثم مد يده وانتقى نفس الكيلوت والسوتيان اللذان نهرنى منذ قليل بسببهما وهو يقول (أهو إلبسى ده) .
    ابتسمت من داخلى، إذن هو يريد أن يرانى عارية مرة أخرى ودون أن أنتظر أن يخرج خلعت الجلباب الذى كنت أرتديه وانحنيت لأمسك الملابس التى اختارها وصدرى يتدلى متراقصاً أمامه عارية تماماً ثم بدأت ألبس الكيلوت والسوتيان سكس سحاق محارم وأنا أراقب زبره ومنحته ظهرى ليقفل لى السوتيان وتلامست يده مع ظهرى وشعرت برعشة فى كل أوصالى خرجنا إلى الصالة وقام بتشغيل الموسيقى واستلقى على الكنبة وبدأت الرقص وبدأ زبره فى النهوض وأنا أراقبه فرحة وأمنحه طيزى المهتزة ليراقبها كما يشاء ثم جذيته ليرقص معى وبرز زبره الواقف من تحت الملابس وتعمدت أثناء مراقصته لى أن أصدم زبره بطيزى وعندما انتهت الموسيقى كنت ملصقة صدرى بصدره وعيناى تلتهمان ملامحه وأنفاسى تتلاحق على وجهه واقتربت أكثر حتى ضرب زبره فخذى العارية وأنا ألهب وجه بأنفاسى وأتحسس زبره بفخذى فى هدوء وهو متسمر فى مكانه ثم جلس إلى الأريكة وعيناه ترقبان جسدى كله ثم قال (لفى) فاستدرت وتركت له طيزى أمام عينيه عارية تدعوه أن يقترب. كان الصمت هو سيد الموقف لدقيقة كاملة وأنا واقفة كما طلب وهو يلتهم طيزى بنظراته ثم تراجعت إلى الوراء أقرب طيزى منه حتى أصبحت قريبة جداً ثم انحنيت التقت شيئاً وهميا من الأرض لتلمس طيزى صدره ثم اعتدلت وسألته (أقعد بقى؟) سكس عنيف لم يرد فنظرت إليه وإذا به يداعب زبره من تحت الملابس فأقدمت على الخطوة الجريئة الأخيرة … جلست على زبره فى بطء وتركنى أجلس هذه المرة ففركت زبره بطيزى وأنا ألهث بصوت مسموع لم يتحرك حتى دنت منى (آه) ملتهبة فمد يده إلى طيزى ووضعها عليها وهو يقول لاهثاً بصوت خفيض (فى إيه؟).
    أمسكت يده الملامسة لطيزى أضغطها على طيزى بشدة وأنا أقول (فى إيه؟ انت بتسأل؟) وتحركت على زبره بوضوح وما هى إلا ثوان ووجدت نفسى ملقاة على ظهرى على الكنبة وفمه يلتهم جسدى ويداه تعبثان بكل منطقة فيه وزبره يضرب فخذى فمددت يدى وأخرجت زبره من الملابس أحرره ليتنشق الهواء ويلامس يدى التى داعبته بشوق ثم خلعت الكيلوت وأمسكت رأس زبره أداعب به بظرى ويداه مازالتا تداعبان جسدى وشفاه تنهل من شفتى ولسانه يخترق حلقى وأنا طائرة إلى السماء من السعادة وزبره يخترق كسى بكل سهولة بعد أن مهدت له سوائلى الطريق تدعوه إلى الولوج حتى جدران الرحم وقد لبى الدعوة بكل اقتدار امطرنى بوابل من القبلات وألهب جسدى بأصابعه العطشى إلى الجنس وزبره يخترق أحشائى ولهاثه يطربنى وآهاتى تزيده غلياناً ويترجم هو ذلك بكثير من الفنون الجنسية … مغمضة العين لاهثة الأنفاس … حالمة بكل المتعة التى أحصل عليها متجاوبة مع شراسته فى أكلى بشراسة مماثلة فى التقبيل والتحسيس والغنج من تحته أخرج زبره من كسى وقلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى واخترق زبره جدران كسى من جديد … طربت … وصلت آهاتى إلى مسامعه ساخنة … فوصلنى نيكه ملتهباً … تتدافع طيزى نحو زبره … فيدفع زبره جسدى كله وعمل معايا احلي سكس نيك طيز كبيرة  يطعننى بكل الشوق … أتلقى طعناته بكل الاستمتاع… أتمسح فيه كالقطة الشاعرة بالبرد … يلهب طيزى بضربات يده … ألهب زبره بسخونة كسى … يمنحنى المتعة من زبره … أمنحه المتعة من جسدى كله… تملأ دفقات منيه الغزير في أعماق كسي وتغزو رحمي وتتطاير على ظهرى … أسرع لأتلقى المزيد فى فمى … أطفأ نارى بمنيه … أمتص المزيد بكسى وفمى بعدد مرات نيكه لى فى مغامرتنا الطويلة العديدة الحلقات هذه الليلة … دللنى وأمتعنى وأخصبنى ولقحنى وأشعرنى أنى أنثى وأنى امرأة وهو من نفس معدنى وصلبى ولحمى ودمى .. ارتخت مفاصلنا خفقت قلوبنا … لهثت أنفاسنا تسارعت دقات قلوبنا … ارتوينا من رحيق الحب.


    votre commentaire

  • votre commentaire
  • انا هانى 34 سنه قصتى بدأت وانا عندى 15 سنه وكنت وقتها كل اللى اعرفه عن الجنس مجرد كلام بينى وبين اصحابي اللى فى سنى وبس وعمرى مامارست الجنس قبلها .. ومرة كنت انا واتنين من اصحابي بنتكلم فى الجنس زى اى مراهقين مع بعض وفجأة لقيت واحد من اصحابي اقترح ان كل واحد مننا يطلع زوبره ونشوف مين بتاعه اكبر وفعلا كل واحد طلع زوره وبدونتردد لقيت نفسي بمد ايدى وامسك زوبر واحد منهم لانه كان كبير قووووى بالنسبة لسننا لقيته ضحك وقال شكله عجبك وانا وقتها مبقتش عارف اتكلم واقول ايه ورجيت وقولتله اصله كبير قووووى قالى طيب العب فيه شويه بايدك .. بصراحه لقيت نفسي حبيت انى العب فيه كتير وفضلت يجى 10دقايق العب فيه وقالي مصه شويه انا رفضت وزعلت منه وروحت البيت وطول الليل مش عارف انام كل لما افتكر زوبره وهو فى ايدى وندمت انى سيبته ومشيت من غير ما امصه وعدى على الموضوع ده 5 سنين تقريبا يعنى بقى عمرى 20 سنه بس طول المدة دى مكنتش قادر انسي زوبر صاحبي ده وطول المدة دى وانا بتخيله هو بقى اد ايه دلوقتى واقول لنفسي اكيد بقى كبير قوووووى ومره كنت عنده فى البيت سهرانين سوا وبنتفرج على افلام سكس على الكمبيوتر عنده لقيته مره واحده قالى فاكر لما مسكت زوبري واحنا صغيرين وقعدت تلعب فيه بايدك .. انا بصراحه وقتها اتكسفت من نفسي قوووووى ووشي احمر ورديت عليه وقولتله اننا كنا عيال وقالي انت يومها قولتيلي انه كبير قووووى قولتله بصراحه كان كبير جدا لقيته قرب منى وقالى طيب مش نفسك تعرف دلوقتى هو بقى اد ايه؟ انا سمعته بيقول كدا مردتش عليه وسكت خالص لانى بيني وبين نفسي كنت عايز اشوفه وكنت مكسوف اقوله كدا بس عمرى مافكرت انى اتناك منه ابدا .. هو فهم انى مكسوف منه ولقيته قام مره واحده وقلع البنطلون والاندر بتاعه وقالى شوف كدا .. انا بصيت لزوبره واتخضيت من كبر حجمه قووووى وبصيت لصاحبي ده سكس بيضان وضحكت بس هو بسرعه لحقنى بالكلام وقالي لو تحب تلعب فيه بايدك زى زمان يلا بسرعه قبل ما اغير رأيي لقيت نفسي من غير ما احس بمد ايدى والعب فيه وكان كبير قوووووى علي ايدى وقالى ساعتها انه طول المدة اللى فاتت دى وهو مش قادر ينسي اللحظة اللى لعبت فى زوبره ابدا وانا وقتها لقيت نفسي بعترفله انى انا كمان مكنتش قادر انسي ابدا .. هو فرح قوووووى وقالى المرة اللى فاتت رفضت تمصه وانه مش هيضيع الفرصه دى من ايده ومش هيسيبنى غير لما امصه وانا من غير اى تفكير لقيت نفسي بقربه من شفايفي زى ما اكون كنت مستنى منه الكلمة دى من زماااان وحاولت ادخله فى بقي بس مكنتش عارف لانه كبير زى ماقولتلكم وكمان دى اول مره ليا هو حس انى مش عارف قالى طيب استنى لما انزلهم وهو ينام شويه وبعدها تعرف تمصه وهو مش واقف قوى وطلب منى اقلع البنطلون انا كمان وبدون تردد لقيت نفسي بقلع هدومى كلها .. وفى اللحظة دى هو حس انى عايز اتناك مش مجرد انى امص زوبره وبس وانا كمان عرفت واتاكدت انى طول المدة دى وانا منتظر اللحظة اللى اتناك فيها .. حسيت وقتها انى شخص تانى انا نفسي معرفوش وانى خول طول عمري بس مكنتش لاقى الفرصة .. نرجع بقي لموضوعنا .. انا قلعت هدومى كلها وبقيت عريان ملط هو ساعتها قالى انت شكلك عاوز تتناك قالى كدا بنوع من الهزار حسيت كدا فى كلامه بس انا محبتش اضيع الفرصه دى من ايدى وقولتله لو اضمن انك وانت بتدخله مش هتعورنى انا مواق لقيته قرب منى وقالى طيب ورينى كدا طيزك وانا اقولك هتستحمله ولا لأ وبدون تردد نمت على السرير على بطنى وقولتله يلا شوف هو ساعتها نط عليا بعد ماقلع باقي هدومه فى ثوانى وقعد يبوس فى ضهرى كله وهو نازل تحت لغاية ماوصل لطيزى ومسكها يايده الاتنين وفضل يبوس فيها ويفتحها بايده ومرة واحده حسيت باحساس عمرى ماهنساه لغاية دلوقتى لما حط لسانه على خرم طيزى .. لقيت جسمى كأنه اتخدر وهو حس بكدا وفضل مركز بلسانه على خرم نيك طياز كبيرة ويلعب فيه بلسانه وقالي كفايه كدا انا بدون تردد قولتله لأ لسه بدرى وهو كأنه كان بيختبر مدى استعدادى للنياكة هو سمعنى بقوله كدا وفجأة كان بل صبعه من بقه وهو كان بيلحس فى خرم طيزى وتف على الخرم ومرة واحده راح مدخل صباعه مره واحده فى طيزى انا بدون شعور منى لقيتنى بقول ااااه بصوت عالي لانها كانت صعبة قووووووى وقمت من مكانى وحاسس انى كنت بموت من الوجع لان دى اول مرة فى حياتى حاجه تدخل طيزى وكنان هو دخل صباعه كله للاخر وهو حس انه استعجل وقعد يتأسف ويقولى ان ده غصب عنه وانه مقدرش يمسك نفسه وعرض عليا فكره انه يجيب كريم جيل وهو مخدر موضعى عنده كان بيستعمله دايما لانه دايما بيلعب كوره وكانت عنده اصابه فى رجله وبيستخدم الجيل ده على رجله عشان تخدر الالم شويه .. انا بصراحه كنت عايز اتناك منه وقتها لانى كنتوصلت لنرحة الهيجان بس قولتله هنجرب بس ولو حسيت بالم مش هنكمل هو وافق طبعا وجاب الجيل ودهن بيه خرم طيزى وبقي يدخل الجيل فى طيزى بصباعه بس المرة دى بالراحة شوية وقالي نستنى 10 دقايق لما مفعول المخدر يشتغل وفعلا بعد فترة بسيطة ويمكن قبل ال 10 دقايق مايعدوا لقيت نفسي مش حاسس باى الم فى طيزى وعشان اتاكد اكتر قولتله انت تدخل صباعك الاول ونشوف وفعلا بدأ يدخل صباعه وانا حاسس بيه فى طيزى بس مفيش اى وجع وقالى هوسعلك طيزك الاول شويه وابتدا يدخل كمان صباع تانى لغايه مادخل 3 فى طيزى وقالى يلا هدخل زوري دلوقتى وانا بصراحه كنت مرعوب بس الشهوة كانت هى اللى بتمشينى ساعتها وطلب منى اعمل وضع السجود وفضل يحاول يدخل زوبره حوالى10 دقايق لغاية مانجح انه يدخل زوبره وفضل على كدا حوالى 5 دقايق كمان لغاية مدخل زوبره كله فى طيزى وانا ساعتها كنت فى دنيا تانيه خالص حاسس انى طاير من الشهوة والمتعه وفضل يدخله ويخرجه وينيك فيا حوالى تلت ساعه في اجدد افلام سكس  واكترلان المخدر كان شغال معاه هو كمان وماخر القذف عنده وفجاة لقيته بيزقنى وينيمنى على السرير على بطنى وفرد جسمه كله عليا وبيحضنى جامد وحسيت بحاحه سخنه بتملي طيزى في كلها وفضل نايم فوقى كدا حوالى دقيقتين وبعد كدا قام مطلع زوبره من طيزى وكنت حاسس وقتها انى مفشوخ ومش قادر اتحكم فى طيزى واللبن نازل من طيزى وبسيل على رجلي كلها وفضلت نايم على بطنى حوالي 5 دقايق مش قادر اتحرك وهو قاعد يبوس فى طيزى وبعدها لبست هدومى بعد ما مسحت اللبن بمنديل ورق وروحت وكانت اصعب ليله فى حياتى من الوجع والنار اللى حاسس بيها فى طيزى بعد مفعول المخدر ما انتهى
    ودى كانت بدايتى انى اتناك مع صاحبي وفضلت معاه اتناك منه دايما لغاية مابقي عندى 26 سنه واتجوزت نهاد مراتى وهو كمان اتجوز
    وفضل بعد ماكل واحد مننا اتجوز انه ينيكتى بردو لغايه سنه فاتت لما حصلنا حاجه غيرت حياتنا لما مراته مسكتنا مره وهو بينيكنى فى شقته  وانا عندي كس مصري تخين وازاى هو بعدها ناكنى انا ومراتى ومراته وخالتى كمان .. بس دى قصة طويله قووووى ومحتاجه مره تانيه احكيلكم فيها اللى حصل بالظبط واعرفكم اكتر على مراتى ومراته وخالتى والاغرب كمان اللى حكته مراته لينا بعد كدا


    votre commentaire
  • اسمي سيد عندي 25سنه اسمر زي بتوع النوبه وأسوان انا اصلا من الفلاحين عائلتي كانت ملتزمين في كل حاجه ابويا كان شغال في شركة الكهرباء وطلع علي المعاش بعد ما تعب جامد بسبب مرض السكر وامي ربة منزل طلعه من الإعداديه ودايما في البيت ابويا حته مقفل دايما علينا كل نسمة هواء الشباك ممنوع البلكونه ممنوع حته قنوات التلفزيون كان محدد نتفرج علي اي امي كانت منقبه واختي سناء كانت أكبر مني ودي ابويا بيحبه عشان كده اسمها بقي علي اسم عمتي سناء كانت متفوقه في الدراسة بس ابويا كان خايف عليها عشان كده جوزها بسرعه
    نرجع لموضوعنا تاني انا كنت متمرد علي ابويا دايما يمكن عشان كان ماسك علينا كان ليا اتنين اصحابي وكانو دول مصدر الطاقه بتاعتي الأول كان محروس وده كان من سني وكان صاحبي من صغري وكان ابوه عم سلامه ابوه سواق من المركز ل القاهره كان ابوه متجوز اتنين والتاني كان رجب كان أصغر مني ومن محروس كان عنده دكان بقاله وكنا احنا التلاته صحاب اول ما اتعلمنا السجائر كان عم سلامه كل خميس يرجع من القاهره معاها سجاير حشيش عشان ينبسط في اليوم ده محروس ساب ابوه دخل البيت راح علي علبة السجاير واخد سيجارة وراح جالنا علي دكان رجب كان رجب بيشرب قبلنا شربت اول نفس اعقدة اكح ومحروس بردو ورجب أعقد يضحك علينا مره في التانيه أخدنا علي السجائر واحده واحده شربناحشيش
    ابويا بسبب مرض السكر أعقد في البيت طول اليوم وبليل علي القهوه مع أصحابه وكان كل يوم في علي الاقل عاركتين بين أمي وابوي وكان السبب المعاش مكنش مكفي مصروف البيت ومكنش في مصدر تاني وده كان أول سبب ابويا يشد معايا علي أقل حاجه لحد ما في يوم خالتي عبير جات ل امي عشان تسأل عليها خالتي عبير دي طولها ١٧٥ ووزنها ٨٥ بزازها كبيرة بس ماشية مع جسمها طيزها كبيرة شوية ومرفوعة من ورا لبسها بنطلونات وبلوزات وساعات جيية عاديه
    دخلت سلامة عليها وطلعت اصلا ابويا كان دايما باعد امي عن خالتي عبير بيقول عليها غير ملتزمه كانت مطلقه وعندها ولد بس كان مدلع اوي اسمو أمير وده هقول حكايته بعدين المهم اعقدة خالتي وامي يتكلمو في الأول عادي في الأحوال والدنيا لحد ما خالتي لاقت امي بتعيط راحت خالتي وخدها في حضنها وقالت ليها مالك
    امي "اتعاركنا انا وابو السيد
    خالتي" ليه كده الرجل الموكس مش مقدر النعمه اللي في ايديها ولا اي
    امي"من ساعة ما طلع علي المعاش واعقد في البيت وهو بيدور يتعارك علي اي حاجه
    خالتي" **** يحرقو هو عايز اي
    امي "مش عارفه ده حته ديك النهار اتعارك مع الوله السيد
    خالتي "احيه كده خلاص مدام هو اقرفك إطلاقي
    امي"لا يا اختي مينفعش دي عشرة ووالاد علي اخر الزمن إطلاق لا
    خالتي "امال عاوزه يحرق في دمك كل يوم
    امى" خلاص بقي معليش ربنا يهدي
    خالتي" ماشي براحتك علي العموم أن كنت جايه عشان فلوس الجمعيه
    امي" انا فكرهم بس اصبري يومين بس حسين يقبض المعاش بس
    خالتي" انا اصبر معنديش مشكله المشكله ان ده دور المعلم متولي وانتي عندك ٣٠٠٠ جينه دلوقتي
    امي"عارفه و**** بس اصبري يومين عليا
    خالتي "ماشي هدفعهم انا ليه بس انتي جهزيهم بسرعه
    امي"ماشي
    خالتي" اقوم انا بقي عشان اماشي
    امي" لا اعقدي اتغدي معانا
    خالتي"لا ونبي بلاش بدل المره ده همسك في جوزك بجد وراحت ضحكه وقامت امي وصلت خالتي لحد الباب
    طلعت من الاوضه اعقدة علي الكنبه وامي جت اعقدة جانبي وعقدة تتكلم معايا وتقولي متزعلش من ابوك وكلام وقامت تعملي الغداء ببص علي الترابيزه لقيت موبايل خالتي تقربنا نسيتو عندنا كان من النوع التاتش المهم اخدت الموبايل ودخلت اوضتي معرفش ليه فتحت الموبايل واعقدة اتفرج علي الصور اللي في المعرض لاقيت أن نص الصور صور حب ورومنيسه ولاقيت مجموعة صور مكتوب عليه شغل فتحت الملف لاقيت صور ل خالتي وهي عريانه وصور وهي بقميص نوم وفي الحمام وهي بتلعب في كسها أو بزازها بس الغريبه ان الصور مكنتش سلفي الصور أكن في حد بيصورها كان نفسي اخد ساعتها الصور بس مكنش عندي كمبيوتر ولا كان معايا موبايل المهم روحت حطة الموبايل مكانة واعقدة شويه ولاقيت امي بتقولي خالتك كلمتني وقالت ليا نسيت الموبايل بتاعها هنا
    انا "اه اهو لاقيته
    امي" طيب ونبي يا سيد اقوم البس واركب واروح بسرعه لخالتك
    انا "ده المشوار بعيد وكمان ممكن ملحقش ارجع بليل
    امي" طيب اي الحل خلاص روح واكيد خالتك مش هتخليك تروح بليل
    انا "وابويا هيقول اي انتي عارفه ان لسه معارك معاها
    امي" متخافش انا هقول ليه انك روحت لخالتك تديلها نص فلوس الجمعيه عشان هي محتاجها
    انا "ماشي
    قومت لبست هدومي بسرعه غريبه وامي ادتنى فلوس ورحت رايح راكب وصلت المركز اللي خالتي ساكنه فيه وصلت علي العنوان بتاعها بس تقربنا خالتي راحت شقه تانيه سألت في الشارع يمكن حد يعرف بس اللي صدمني اللي سمعتو اول واحد كان المكوجي قالي اه ست عبير ليه عاوزه في اي لسه هرد اقول ليه خالتي لاقيت واحد أعقد معاها قالو عبير البطل
    المكوجي "اه اصبر بس نعرف هو عايزه في اي
    انا" فضلت ساكت لاقيت المكوجي بيقولي اي يا فندي متعرفش عايزه في اي قولت ليه انا ابن اختها لقيت الاتنين بصو لبعض واعقده يضحكو وراح المكوجي قالي ليا بص يا باشا هتروح لحد محل المعلم فؤاد الجزار اللي هناك ده وتقول ليه عاوز عنوان ولا اقولك استنى راح ندا علي عيل صغير وقالو حاجه في ودنه والوله ضحك راح مديلو فلوس في ايدو وقال ليا روح يا باشا معاها روحت مشيت مع العيل لحد ما وصلنا عند رجل ضخم وماسك شيشه في ايديها راح العيل الصغير قال ليه يامعلم فؤاد الباشا بيسأل علي عبير البطل لاقيت الراجل راما الشيشه وقام وقف ومسكني من التيشيرت وقال ليا "عايزه في اي انتا
    انا وانا خايف قالت ليه خالتي
    راح ساب التيشيرت وقال ليا تعال ورايا روحت وراها لحد ما وصلنا عند بيت من دورين وقال ليا ادخل دخلت وانا خايف خالص منه حاسس ان هو هيموتني طلعنا الدور التاني خبطت علي الباب سمعت صوت نور ابن خالتي بيسأل مين
    المعلم فواد "افتح ياض
    نور" ده المعلم فواد يا أمي
    فتح نور الباب وقال للمعلم اتفضل يا معلم روحنا داخلين انا وهو بس الغريبه اني لاقيت خالتي طلعه من الاوضه با اندر وبرا وعليهم قميص النوم شفاف وبتقول للمعلم وهي بتضحك ضحكة شرموطه
    خالتي "اي يا معلم جاي ليه مش كنت هنا امبارح يا راجل انت ايه مش بتتهد
    المعلم" لا يا مره انا جاي بس عشان في واحد بيقول قريبك لاقيت خالتي وشها راح ألوان وقالت ليه ده فين كونت انا أعقد في الصالون لقيت المعلن بيقولها اهو دخلت خالتي وشوفتها لابسه كده ووشها اصفر من الصدمه قالت ليا سيد
    الجزء الثاني
    بعد ما خالتي دخلت عليا الصالون وشوفتها بقميص النوم وسمعت اللي حصل وشها كان اصفر من الصدمه وقالت ليا سيد
    انا "اه يا خالتي جاتلك عشان الموبايلك نسيته عندنا
    خالتي وقفه ساكته ومش عارفه تتكلام راحت اخدت الموبايل من أيدي وراحت جاري علي الاوضه لاقيت المعلم بيقول ليا مدام طلعتو أهل استأذن انا بقي وراح نزل هو نزل من هنا وانا روحت وخد نفسي ورحت نزل وراها علي طول معرفش ليه كنت مبسوطه من الرغم اني مفروض ابقي مضايق بس الغريب أن نور ابن خالتي كان موجود والمعلم فواد وأمه وقفه معاها بقميص النوم ركبت موصله لحد القريه رجعت وامي استغربت اني رجعت بس كان باين علي وشها أن مكنتش عايزني ارجع انهارده لاقيت ابويا من أوضة النوم بينادي عليهاوبيقولها يلا قالت ليه استنا يا حسين ده سيد رجع من عند اختي هحط ليه العشاء ياكل وينام عرفت ان امي عاوزني انام دخلت اوضتي واعقدة علي السرير وشكل خالتي مش مفارق عيني وهي بقميص النوم فضلت اضرب عشره علي منظرهاواعقدة عريان علي السرير شويه لاقيت نفسي عاوز ادخل الحمام طلعت من اوضتي ورايح ناحية الحمام اللي الباب بتاعه اقدم أوضة امي لاقيت لقيت ابويا نايم وامي اقاعدة علي زبوا عمالة تقول احححح زبك فشخني اةة فشختني يا حسين مش قادره نيك اةةة كسي يلا هات مش قادرة يلا مش قادرة زبك فشخني
    ابويا "صوتك يا متناكة هتفضحينا
    امي" طيب اهو واعاقده تتنطت علي زبوا لقيت ابويا بيرتعش وامي بتضم علية يرضع بززاها ويقولها يخربتك هتموتني انتي احنا كبرنا خلاص
    امي"كبرت اي ده انتا فشختيني و راحت نامت جنبوا كان اول مرة اشوف جسم امي عريان كلو وبزازها وكسها ببص علي زبي لقيت البنطلون غرقان لبن روحت دخلت الحمام بسرعه استحميت وطلعت علي اوضتي قبل ما يقومه يدخلو الحمام وساعتها مجاليش نوم ازاي امي الملتزمه اللي مبيطلع صوتها تقول الألفاظ دي وتعمل كده فضلت أعقد مش مستوعب اللي حصل لحد ما النهار طلع عليا قومت من علي السرير طلعت بره البيت فضلت أعقد اقدم البيت شويه لحد ما لقيت نور ابن خالتي نازل من عربيه استغربت ده عمره ما كان بيحب ياجي هنا ببص في الساعه لاقيت الساعه ٨ الصبح ولقيت نور بيقول ليا يا سيد امي بترن علي خالتي من امبارح وهي مش بترد قالت ليه هتلاقي مكنتش سمعه الموبايل
    نور "طيب ماما بتقولك تعال عشان هي عايزك
    انا" ليه في حاجه
    نور ضحك وبص ليا بيقول ليا معرفش لما تاجي هتعرف
    انا "طيب انا هجيلكم انهارده
    نور" طيب انا رايح في القريه عندكم ل واحد صاحبي وانا راجع من عندو هعدي اخدك معايا
    انا "ماشي يا نور
    ركب نور العربيه وماشه دخلت البيت لقيت امي صاحيه هي وابويا مبسوطين مش زي كل يوم بتعاركو حته لقيت ابويا بيقول ليا متزعلش يا سيد انا بس كنت متعصب الفتره دي
    امي" يزعل منك ازاي يا حاج ده انتا ابوه
    ابويا "ماشي يا مرفت
    امي" انا جهزت ليك الحمام يا حاج
    ابويا" ضحك وقال ليها ماشي وراح وخد هدومه ودخل الحمام دخلت امي المطبخ وانا لبسة عشان اجيب الفطار بس الغريبه ان لقيت امي بتقولي استنا انتا يا سيد انا هروح اجيب الفطار حته امشي راجليا بدل ما اتعب وأعجز واعقد في البيت دخلة اوضتها لبسة جلابيه بيتي والنقاب عليهاو روحت وانا فضلت صابر شويه ورحت وراها لقيتها جابة الفطار وبدل ما ترجع علي البيت دخلت علي بيت ام محروس صاحبي لقيت ام محروس الست امينه اللي ابو محروس عم سلامه اتجوزها من القاهره كانت عادتها وتقاليدنا غيرها خالص كانت بتحب تلبس بنطلونات وعبايات قليل اوي ولما الناس اتكلمة في البلد عم سلامه قالها البس حاجات طويله علي البنطلونات عشان تقربنا هو ملهوش كلمه جامده في البيت امينه دي جسمها قصيرة بيضة قشطة بزازها كبيرة مدلدة شوية حلمة بني غامق طيزها كبيرة وكرش مغطي علي كسها بشوية عن باقي جسمها الابيض
    دخلة امي البيت عند امينه روحت جنب البيت كان فيه شباك صغير علي المطبخ حطيت طوب فوق بعض ونطيت جوه البيت لقيت امينه بس النصيبه أن اللي شوفته كان صعب حد يستوعبه لقيت طارق وده عيل صايع دايما بتاع مشاكل في البلد لقيته ينيك في امينه ويرزع فى كسها وامينه بتصوت وصوتها بقا عالى وتقول نيكينى يا طارق افشخنى قطع كسى وطارق يقولها هفشخك يالبوه وقدام ام السيد كمان وانا مكنتش قادر استوعب المنظر امينه هتجنن على زوبره وطارق شغال نيك فيها وبيرزع بزبه فى كسها وقلبها على بطنها ورفعت طيزها لفوق ودخل زبه في كسها من ورا وقعد يضربها على طيزها ويشدها من شعرها ويرزع فى كسها وهى بتصوت
    انا حاولت اتمالك اعصابى بس مقدرتش ماسكة زوبري يا ايديا وفضلت ادعك فيه جامد من شهوتى منظرههم والاثاره اللى كانو فيها تخلى اى زوبر يطلب معاه نيكه فى وقتها بس طبعا
    وقعد طارق على الكنبه وقامت امينه وركبت زبه وفضلت تتنطط على زبه وهو قافش بزازها وبيرضع فيهم وبيشدها من طيزها ويقرصها وهى كسها بيبلع زوبر طارق كله
    وفجأه قام طارق ورفعها بايده على زبه وقعد ينططها على زبه وهى بتصوت وعينيها بتدمع من الوجع من ضرب زبه فى كسها ولقيتها بتصرخ جامد وبتطلع لفوق وتجبهم عليه بعدين قام طارق وعايز ينكها في طيزها بس هي رفضة عشان جوزها جاي كمان ساعه حسيت ان هي بتتهرب من طارق قام طارق مسح زوبره با الاندر بتاع امينه ولبس الهدومه بس الغريبه ان بعت ل امي بوسه في الهواء وقامت امينه لفت نفسها بملاية السرير وطلعة فتحت الباب وبصت يمين وشمال بعد كده شاورة ل طارق اللي طلع جاري من البيت قفلت علي طول الباب ودخلة لقيت امي بتقولها عندك حق فعلا يا امينه هههههههه وضحكت
    امينه " طب يلا ده هو هيموت عليكي يا وليه
    امي" بعدين يا امينه دلوقتي ابو سيد امبارح لما حكيت ليه زي ما قولتي ليا هاج وبقي زي الطور
    امينه وهي قايمه مش قولت ليكي استنى بس خمس دقايق ادخل البس واجيلك
    امي "لا انا مستعجله ابو سيد في البيت وانا طلعة اجيب فطار وشكلي اتاخرت انا سمعت كده خرجت جاري من الشباك زي ما دخلة وسبقت امي علي البيت دخلة لاقيتها دخله ورايا علي طول اعقدنا نفطار بس المره دي ابويا بيهزار ويضحك مع امي ولقيت ابويا بيقولي عشان اصلحك انهارده يا سيد خد 50 جينه اهي ورح أعقد مع محروس ورجب بس متتاخرش
    انا مستغرب لقيت امي بترد عليه وبتقوله ربنا يخليك ليه يا ابراهيم راح غمز ابويا ليها لقيت امي بتقول انا دخله ارياح شويه في الاوضه لقيت ابويا بيقولها وانا كمان قالتلهم انا كمان هروح ل محروس صاحبي وقومت دخلت اوضتي لبسة هدومي وطلعة من الباب بس فضلة ماشي شويه في القريه كان الوقت لسه بدري الصبح قولت ارجع وخلاص رجعت البيت بس الشيطان لعب في دماغي قولت احاول ادخل من شباك الاوضه بتاعتي حاولت افتح الشباك لحد ما اتفتح نطيط جوا الاوضه ورحت بشويش علي اوضة امي سمعت اللي مينفعش يتحكه اصلا لقيت امي بتقول ل ابويا
    امي "انا كنت في محل بقالة بتاع الوله حسين واعقد يبص ليا من فوق لتحت لفيت اجيب حاجه لقيته بيبص علي طيزي بصه هياجن
    ابويا" اه وعملتي اي انتي
    امي "مد ايديها وحساس علي طيزي بس ده بعد ما عرف اني شوفته
    ابويا" ايو وبعدين
    امي " انا روحت لفة ليه و مسكت زبره بس اي كان جامد اوي يا صلاح
    ابويا "ااااه واي تاني كملي
    امي" فضلت العب في زبره من فوق البنطلون لحد ما شدني وقالي تعالي ندخل المخزن
    ابويا" اه ها وبعدين
    امي" اااااه براحه يا صلاح انتا بتناك ولا بتحفر
    ابويا" كملي يا وليه يلا
    امي" بس انا سحبت نفسي لورا واخدت الحاجه ومشيت
    ابويا "يعني معملش معاكي حاجه تانيه
    امي" لا انت هايج كده ليه
    ابويا "احكيلي بقي الناس اللي بتتحرش بيكي يا وليه
    امي" مفيش غير حسين اه صح ومره وانا ببص علي الأرز في الشيكارة ماسكني من صدري
    ابويا"بس كده
    امي" اااااه اف براحه يا صلاح
    ابويا "خلاص هجيبهم اهو صوت سكت شويه قولت في نفسي خلاص كفايه اللي انا سمعته جاي امشي لقيت امي بتقول ل ابويا في حاجه بس خايفه اقولك عليها
    ابويا" قولي يا مره عاملتي اي
    امي "بص يا سيدي كانت في يوم بعد ما انتا روحت علي القهوه وسيد راح لصاحبه قومت قولت اخد دوش دخلت الحمام استحميت وطلعة لبسة قميص نوم قصير وكان صدري مغري جدا فيه يا صلاح وكانت زي القشطه وقفت اقدم المرايه اللي في الوضع ابص علي نفسي من غير نقاب لقيت الباب بيخبط روحت افتح لقيت كاشف عداد النور و وكانت ساعتها حطيت عبايه علي قميص نوم وكنت لوحدي بالبيت حسيت ان كاشف عداد النور وهو شاب بالعشرينيات تقريبا عينه منزلتش من علي صدري حسيت اني ست ومرغوب فيها وانا بصيت من تحت النقاب بالخجل بس هو طبعا مكنش شايف عنيا وراح هو اتلجلج ومش من غير ما يكشف علي عداد النور وبعد كده روحت للمرأيه تاني وبصيت لصدري بالمرايه وفضلت امسك صدري وبتخيل ان كاشف عداد النور يلعب فيهم وتمنته الصراحه يهجم عليا حته لو هيغتصبني
    ابويا "هههههههه بس كده عشان كده تاني يوم لاقيتك هايجه بليل
    امي" لا استنا اكمل ليك
    ابويا "ماشي
    امي" اليوم التاني كانت اختي عبير عندي واعقدة اشكي ليه واكلمها وبعيد دخلت اخدت دش ولاقيت كشاف النور جاي من بعيد وانا بنشر الهدوم في الشباك بس لمحت علي وشه أن هو جاي ليا المره دي وكانت فرصه ليا ان عبير نسيت الموبايل بتاعها عندي روحت بعت الوله السيد ليها علي طول وعلي كده هي قالت ليا ان هي هتبعت نور ياخده بس انا كنت هايجه معرفش ليه وأول ما سيد طلع من الباب روحت لابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدري باين وكان فخادي البيض باينن اوي قشطه ومردتش البس النقاب وكان منظري اي انسان يشفني لازم يركبني فوجئت بكشاف النور بيخبط وبيطلب مني قراءة العداد تاني لانه امبارح مكنش اخده ولازم ياخده انهارده واستأذن بالدخول وانتا عارف ان العداد جوا بس المره دي تنح اول ما دخل من الباب وعينه ابتدات تركز علي صدري حسيت ان جسمي كله مش قادره اتحرك واحسيت ان في مياه ابتدات تنزل من كسي ؤحسيت ان المره دي جاي عشاني قطعت السرحان اللي كان فيه وانا بقول ليه اتفضل
    المطبخ من هنا و دخلت معها وهو كان وقف اقدمي وفجاء لف وماسك صدري وحسيت بهجومه عليه وانا بقيت اقاوم راح ماسك شفايفي وبداء يبوسني زي المجنون في بوقي و علي خدودي وانا بقاوم كانت بين نارين الصراحه اوفق ولا أرفض
    ابويا "اه وبعدين
    امي" روحت زقته وطلعت جاري من المطبخ ووقفت بعيد في الصاله وقالتله اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وانا من جوايا خلاص علي الاخر هموت وإتناك راح هجم عليه تاني ومسك صدري ويفعص فيه ويعض و تملك من كسي ومسكني طيز مربربه تتناك من كس جامد وانا بصرخ وقاله اه اه اه حرام عليك اخدني علي الكنبه ونام عليه وانا خلاص مقاومتي اقلة خالص استسلمت ليه
    والصراحه يا صلاح زبه كان زب حقيقي وانا كنت سايحه وبتنتشي علي اي حد يركبني
    حسؤت بكسي بيفتح وشفرتيه مشدوده واحسيت أن كسي خلاص عايز زبه وهنا بصيت لزبه وانهارت وسيبته يعمل اللي عايزه راح رفع رجليا علي كتفه وحط راس زبه علي كسي ودخله مره واحده روحت صرخه لاول مره أكن اول مره زب يدخل من خمس سنين واعقد ينيك فيه جامد زبه كان زي المشكوك في بكسي وانا بقوله اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه
    كانت مره دي زي احسن شرموطه كنت فظيعه وشي نطر لبنه بكسي هنا راح ابويا اقالها هنا
    امي "ااااه هنا
    راح ابويا نزل يلحس كسها ويعض شفايف كسها جامد وهي بتصرخ لحد ما جبتهم في بوق ابويا ومسمعتش صوت بعد كده وانا كنت جابتهم اكتر من مرتين وانا وقف دخلت غيرت البوكسر وطلعت من البيت اعقدة بره اقدم البيت وانا مستغرب من امي الست المحترمه اللي مكنش حد يقدر بس يكلمها دلوقتي ممكن تفتح لرجليها ل اي حد فوقت علي صوت نور وهو بيقولي يلا يا سيد انا مروح يلا بينا ركبت معاها العربيه ووصلت عند ألبيت خالتي لاقيت واحد بيفتح الباب ونازل من شقتهم وراح سالم علي نور ودخلت انا ونور الشقه لاقينا خالتي في الحمام عرفنا من صوت الدوش
    الجزء الثالث
    بعد ما روحت عند خالتي امينه ولاقيت واحد طلع من شقتها وكمان ده سالم علي نور ابنها ولما دخلنا الشقه لاقينا خالتي في الحمام سابني   سكس تعري نور ودخل الاوضه يغير هدومه وشويه لاقيت خالتي طلعه من الحمام بشعرها مبلول وكانت لابسه جلابية بيتى تحت الركبة ورقبتها باينه غير دراعتها دا غير الفرق بتاع صدرها اللي باين اوي
    خالتي "ازيك ياسيد
    انا" ازيك يا خالتي نور قالي اانك عاوزني
    خالتي "اه تعال وخدتني علي الصالون اعقدنا ولاقيتها بكل بجاحه وجراء بتقولي انا عارفه ان انتا شوفت الصور اللي علي الموبايل بتاعي وكمان لما جات سألت عليا في المنطقه وسمعت اللي سمعته انا مش هقولك كداب وكلام الفراغ ده بس يا سيد انا هكلمك بصراحه أنا بعد فهمي جوزي لما طلاقني وانا مش عارفه اصرف والدنيا متكعبله معايا نزلت اشتغلت في محل ملابس بس كان صاحب المحل بيتحرش بيا ومكنتش اقادره اتكلم عشان الكام ملطوش اللي بخدهم منو لحد ما اجر البيت اتكوم عليا كام شهر وصاحب البيت كان هيطردني مفيش غير واحد في المنطقه كان عندو محل اكسسوارات حريمي واسمه محمد وده بعد طلاقي من فهمي عرض عليا الجواز بس انا مكنتش عايزه اتجوز
    انا بسمع بس وساكت مش عارف ارد ولا اتكلم لحد ما لاقيته في يوم بيقولي انا بحبك واتجوزك تاني وكده وفقت بس كان ليه طلب غريب   افلام سكس قذف المرأة عايز يخطوبني الأول شهر نعرف بعض اكتر بس وانا فعلا وفقت واتخطبنا ودفع فلوس الإيجار لصاحب البيت وبقي ياجي ويطلع عندنا كل شويه علي اساس ان احنا خلاص هنتجوز وفي يوم لاقيته بيقولي انا مش قادر الشقه بتاعتي خلاص فاضل فيها حاجات بسيطه عشان نتجوز قلتله وانا كمان يا محمد قالي تعالي بكره عشان اوريكي الشقه بقي شكله عامل ازاي دلوقتي وانا مكنش في دماغي حاجه تانيه ما لو كان عايز حاجه ما بيطلع عندي وساعات نور مش بيكون موجود قام وقالي بكره هقابلك قولتله طيب و لو نور سألني رايحه فين قالي قولي رايحه لخالتك يا عبير انتي مش بتقولي نور مش بيحب يروح قالتله اه قالي طيب بكره هجاي اخدك وفعلا تاني يوم الصبح لاقيته بيتصل بيا بيقولي انا مع الصنايعي في الشقه ده العنوان تعالي عشان لو في حاجه مش عجباكي تغيرها وفعلا نزلت ورحت علي العنوان وطلعت الشقه
    انا وصلت يامحمد افتح
    محمد "تعالى يامراتى
    عبير" هههههههه
    دخلت لاقيت الشقه فاضيه خالص مفيش حد جايه افتح الباب قفلةالباب قالت ليه لو مفتحتش الباب هصوت قالي انتي جأيه برضاكي قالتله برضايه ازاي قاليله بص
    انتي هايجه وانا واثق من كده ياعبير انا بحلم بيكى من يوم ماالطلاقتي من العرص جوزك
    عبير" سيبك من الكلام ده يا محمد وتعال ننزل نتكلم كده كده فاضل ٥ ايام علي الشهر ونتجوز حته في الشقه عندي .راح جاي ماسكني وزقني في الحيطه و قلعني الطرحه وشالني بالعبايه وهو عمال يدوق شفايفي وانا بقاوم فيه بس هو كان اجمد مني فأبقيت سايبه فى ايده زى الملبن السخن
    محمد بعشقك اوى يا مراتي وراح باسني من شفايفي بوسه جامدمممممممممممممم وراح قلع قدامي عشان يظهر زوبره الكبير اتوهمت لما شافتها كان أكبر من زوبر فهمي مره كمان وانا فضلت باصه وعينها مفتوحه
    محمد مالك يا عبير هايجه عليه صح تعالى ارضعى ومصي يلا
    نزلت ازحف لحد ماخدت نصه فى بقي وانا من زمان قبل فهمي
    كانت خبيرة فى المص موضوع كده امك عرفها المهم فضلت اعض شوية وامص شويه تزغزغه بسناني ولساني ومحمد بقي هيموت راح
    شدني من شعري وقالي كفاية يالبوووووة وراح
    مقلعني ملط وقالي اي ده لحمك طرى اوي ولا بزازك وبزاز فلاحين عمرى ماشفت زيهم واطيازك مستعد اموت واحط زوبره فيها
    فضل محمد يعصر فى بزازي كان بيمسك بزي بايديها يوتك عليه لغاية ما انا اصوت ويسيبه ويديني كام بوسه حلوة ويخش على البز التانى يهريه كل دا وايديها يتنكش فى كسي لالا مش بتنكش ايده يتهرى كسي من جوا اوى قطع شفايفي ودا اللى عرفته لما رجعت ولاقيت شفتي متعورة ولما نور سألني قالتله خالتك ضايقتنى فقطعتها من الغيظ يبنى
    وانا من جوايا عارفه ان محمد هو اللى قطعهم ومش بس كده ده أعقد يشتمنى ويقولي
    انتى مين يامره
    انا فضلت ساكته راح مدخل زوبره اكتر من نصه روحت صرخه ااااه خلاص انا متناكه ولبوه

    سكس ستان

    محمد "مين اللي بينيكك
    عبير" دكرى وعشيقي وجوزي محمد وفضل ينيك فيا جامد لحد ما كان هيغماء عليا فوقت لاقيت محمد بيصورني فيديو وصور عاديه وانا فى حضنه وصور وانا هايجه وصور وانا عريانه وقالي له انا مش هتجوز واحده متناكه انا هعرف الناس أن احنا فركشنا يا لبوه بس هفضل انيكك يا متناكه ولو مرضتيش هفضحك في الحته كلها وقومت وانا منهره من العياط لبست العبايه ورحت البيت بعد   طيز مربربه تتناك فتره لاقيت فتوات المنطقه
    كذا مرة اللي يقولي ملهاش لزمة عشان تروح تقف فى طابور العيش احنا لان نجيبلك العيش لحد عندك وانتي عارفه طوابير و البلطجه او الفتوات
    اتعاوده ان كل يوم لازم اسلم عليهم عافيه وكمان شوية من معاكستهم ليه, كل الحتة بقيت فى نظرهم شرموطة احد ما العلم ظهر موضوع المعلم فواد وراحت قامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واقفلت الباب قالتلي انا عاوزه اتناك وفعلا انا كنت علي أخري وبدأت انيك خالتى التى كانت هائجه جدا جدا لقيت خالتي بتشدني بيقولها مالك يا خالتي قالتلي انا متناكة كسي بياكلني هي بتقرب علية بتشد شفايفي ودخلنا في بوسها كانت بتعض شفايفي روحت ماسك بزازها بقفش فيهم و بعصرهم بزازها كانو جامدين اوي من فوق الجلابيه وقالتلي متقوليش خالتي انا متناكه بحب اشتم واضرب اضربني علي بزازي قولي يا شرموطة عاهرة زنجية شايف كسي عايز بتاكل مش يتناك روحت زقتني علي السرير وفتحت البنطلون وطلعت زبري و ا قالتلي زبك جامد انا متناكتك انا لبوتك نزلت علي الأرض تمص زوبري وتلحس راسه وتعضه مقدرتش امسك نفسي روحت شدتها علي السرير و رفعت الجلبية بتاعتها احييية كسها قشطه طالع زبري اللي بقي شبة العمود كبير أووي روحت مدخل زوبري مره واحده في كسها لاقيتها بلعتوا كلو كانت شرموطة* خبرة في المص والنيك زي الافعي ماسك راسي وشعري وانابحشر زبري في كسها وهي هي بتتوجع مش قادرة تتنفس وراحت لفه رجليها علي وسطي وانا برزع جامد في كسها نيك مراهقة لحد ما خلاص هجيبهم راحت شدتها من وسطها جامد وبقيت زي المكوك اللي بيحفر الارض لحد ما جبتهم في كسها ونمت جانبها علي السرير قامت بعد كل ده ماسكت زبري بتفرك فية لحد ما واقف تاني قالتلها انتي جامده اوي قالتلي انا متناكةو لبوة و شرموطة وقالتلي تاني اضرب وماسكتها و زبري بايدها بتدعك فية قالتلها زبي دة سيدك يا متناكه يا لبوة تنزل تمص فية لا ضربك بية علي وشك راحت دعكه زبري في وشها وهي تتوجع وبتقول مش قادرة عايزة اتناك زبك ناشف اووي اححححح وهي بتحشروا في بقها راحت شدتها علي السرير قطع ليه الجلابيه اللي كانت مسكه علي بزازها ورحت شديو حلمتها وهي احجح مش قادرة بزازي انا متناكة ليك وانا بشد حلمتها اةةة افشخني كسي مش قادر يا سيد نفسي اتناك قدام الناس في الشارع راحت فشخ كسها اقعدة ادعك براس زبري أووي في شفايف كسها وهي تحتي بتتوجع عاملة تقولي دخلو مش قادرة انا متناكة اضربني بزبك علي كسي راحت شدني من زوبري مرة واحدة رشق زبري في كسها حسيت ان هي خلاص قالتلي اااااااه براحه انا اتقسمت نصين من زبك اقعدة بنيك فيها براحةو هي لفة رجلية كس عليا بتتوجع اححححح زبك فشخني مش قادرة اةةةة زبك ببوجع اووي انا نزلت مرتين وانتا مره واحده بس هي كان عسلها مفرق السريرو الارض محستش بنفسي غير وانا بقومها وبراكبة علي زبري بتنط علية وانا بعصر بزازها وببهبد فيها وهي بتوجع مش قادرة خلاص كسي اتقسم نصين قالتلها اسكتي يا شرموطة لحد ما جاب لبني في كسك وهي اترمت عليا وفضلت اهبد وانطط فيها لحد ما جابتهم ورحت منزلها علي السرير ونمت جانبها


    votre commentaire
  • سكس لبناني مولع سخن مفلفل نار شطة علي كس القحبة دي

    الواد ينكت ظبرو في كسها و هي تتنطر من هنا و جسمها يرعش

    يدخل و يخرج في زبو في قلب كسها  تقولو نيكني كمان

    نيكني اكتر يا خول بعبصني في طيزي و افشخني و بهدل شرف جوزي لبنانية من بولاق المتناكة


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique